يونس الفصل الحادي والعشرون حتى الفصل الثلاثون والاخير بقلم إسراء علي حصريه وجديده
ثم همست ب خوف
آآ..أنت عاوز مني إيه!!
مستعجلة ليه أدينا بندردش...
توقف عن تمليس خصلاتها وإستراح في جلسته..ثم أكمل حديثها ب هدوء
أنتي خطيبة سيف المستقبلية..مش كدا!
توسعت عيناها ب ذهول ولكن لم تملك سوى أن تومئ ب رأسها إتقاءا لجنونه..إبتسم ب خبث وأكمل
عظيم..طب هو عارف إن ست الحسن بتعط من وراه..لأ ومع مين!...
شحب وجها ب درجة كبيرة وقد فقدت قدرتها على النطق..ليكمل هو حديثه ب نبرة قاسېة
الرائد عدي أبو شادي...
البيت بيت أبونا والغرب بيطردونا...
وب خطوات غاضبة توجه إلى الغرفة وقبل أن يطرق بابها ب عڼف..وجدها تفتح الباب مع إبتسامة ناعمة..حدق بها ب بلاهة وهو يراها ترتدي منامة من اللون البني ذات بنطال واسع من خامة الحرير..تعلوه كنزة من نفس اللون ب الكاد تصل إلى بداية البنطال وحمالاتها رفيعة..رفيعة جدا..ف أظهر جمال منكبيها المرمري...
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
مالك يا يونس!
رد هائمايونس!!..يونس عظيم...
ضحكت ب رقة أكبر ولم ترد..توجه إليها حتى وقف أمامها ثم همس وعيناه تدور على معالم وجهها الرقيقة
والمفروض أكون قديس وأنا معاكي ب المنظر دا..صح!!
..
طيب...
تصبحي على جنة
إتسعت إبتسامتها وهى تهمس ب حبوأنت من أهل الجنة...
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
إنطلقت السيارة ومعها رنين هاتفه..أخرجه ليجده عز..فتح الخط وصړخ ب كره
أقسم بالله ھقتلك يا عز خلاص أنت جبت أخرك معايا...
أتاه صوت عز الدين يضحك ب صخب ثم تشدق ب عتاب خبيث
أخص عليك يا سيف..وأنا اللي كنت هقولك تعالى عشان تستلم السنيورة...
تجمدت ملامح سيف وكذلك يده القابضة على الهاتف..ف أكمل عز الدين ب فحيح أفعى
تعالى ع العنوان دا وهتلاقي روضة هناك
هدر سيفعاوز أسمع صوتها
من عنيا...
ثم سمع صوت خطوات وبعدها بكاء مكتوم..ثم صوت روضة الضعيف يهمس
سيف!!
رد عليها سيف ب لهفةأيوة يا قلب سيف..أذاكي!
ولكنه لم يستمع إلى ردها بل إلى صوته الكريه وهو يقول
أهي كويسة أهي ومش ناقصة صابع حتى..تعال ع العنوان اللي هديهولك...
ثم أملاه العنوان و سيف قد قست ملامحه دون أن يرد..أكمل عز الدين حديثه ب جدية إتسمت ب الخبث
تعال بعد ساعتين وهتلاقيها هناك...
ولم