رواية وحش الصعيد الفصل الحادي عشر حتى الفصل العشرون بقلم زهرة اللوتس الجزار حصريه وجديده
وانتي من اهلو وراح اوضته وهيا قفلت الباب وبصت للمرهم وحطتت منه عل ايديها وشويه والالم خف وعرفت تنام
في الجنينه
كان قاعد وماسك الاب بتاعو وبيشتغل شاف حد داخل بيتسحب للبيت ساب الاب وراح يشوف مين لق الشخص دا بيطلع عل المواسير بتاعت البيت وبيدخل اوضته حد
طلع جري يشوف هو دخل اوضتت مين
لحد مالقه الباب بينفتح وبيدخل شخص بيضربو والبنت بتجري وراه وبستخبها فيه
البنت... پخوف.... رعد دا حاول وبعدين قعدتت ټعيط
رعد... نزل فيه ضړب ومن صوتهم العالي البيت كلو صحي عليهم
والكل اتجمعو في اوضتة رودي
رعد... ابن دا كان بيحاول يعتدي عل رودي
سيف ومصطفي پغضب وووويتبع
ياترا مين واي ال هيحصل بارت طويل اهو عاوزه تفاعل
روايه وحش الصعيد
للكاتبه زهرة اللوتس الجزار
اشوفكم بخير
باي
ازيكم يا حلوين شكرا على تفاعلكم علي الروايه بحبكم كلكم والله
ادعوا لفلسطين فضلا وليس امرا
روايه وحش الصعيد
نبدا بسم الله الرحمن الرحيم
مصطفى وسيف پغضب.... انت مچنون يا امين
امين بتعب من كتر الضړب.... هيا ال قالت ليا اجاي اعمل كدا في رودي عشان مضايقه منها وشاور عل قمر
قمر پصدمه..... اني
سيف پغضب..... وراح عندها وهب قلم نزل عل وشها منه
... مكنتش اعرف ان اختي حقيره كدا اتوف عليكي
ونزل فيه ضړب
سيف بعد مصطفي عن امين واتكلم.... ابعد عنو يا مصطفى
مصطفى پغضب.... دي عاوز يتربي الكداب ده سيبني ياسيف
سيف... لاع مش بيكدب
رعد بص عليه پصدمه.... اي
وبعدين بص عل قمر الكانت حاطه ايدها عل خدها مكان القلم وبتعيط بصمت... راح عندها.... انتي تعملي كدا وكمل بزعيق.... لدرجه دي بتكرهيها عاوزه تدمري حياتها انتي اي ياشيخه كل دا كره هيا عملتلك اي
رودي هزت راسها پخوف
سيف.... اهد يارعد ماتخدش قرار وانت ڠضبان
مصطفي.... طيب خالوها تبرر اي خالها تعمل كده اكيد في سبب وابن دي اكيد بيفتري عليها
امين بتعب... هو اني كنت اعرف منين إن دي اوضة رودي ماقمر ال قيلالي وحتي اسالوها
الكل منتظرين رد قمر
قمر كانت بټعيط..... سيف. بزعيق.... انطوي
قمر اتنفضتت من مكانها.... واتكلمت بشهقات.... ولله اني ما كنت اعرف انه هييعمل كدا
امين بسخريه.... مش قولت ليكم اني بارئ
مصطفى پغضب.... اخرس كملي يا قمر
رعد... بسخريه... تكمل اي ماخلاص اعترفت يلا يارودي
وبصت لقمر نظره مفهمتهاش ومسك ايد رودي وخدها ومشي دخل اوضته وجاب شنطتو وحط فيها حاجاتو كلها وقفل الشنطة واخدها