طه والتلات بنات الفصل الاول حتى الفصل الثاني عشر والأخير حصريه وجديده
وجرى وراها وهى نازله تجرى من على السلم وهو وراها وقفت وقالت انا مش عاوزه اعرفك تانى قالها انا متشرفش بيكى يا بنتى هو انتى ليكى راجل يلمك انتى اخرك معايا قرشين وخدتيهم بس انا مخدتش حقى.. قالت حقك انا هديك فلوسك على الجزمه قالها وهو واثق من نفسه اوعى تكونى فاكره نفسك شريفه ولا نسيتى العربيه كنا بنعمل فيها ايه.. قالت كنت بحبك قالها علشان فلوسى وطلع من جيبه فلوس وقالها خودى علشان تعرفى تتدخلى بيتكوا مش ده نظامكم فالبيت ده انتى اللى قولتى..
ماما بتنادى عليه انا طالع ومش هسيبك يا زينه ولا هسيب فلوسى انتى كلك ع بعضك بتاعتى مش هسيبك وطلع وهى مېته من الخۏف وقالت لنفسها انا قولت غنى وهيتجوزنى بس طلع زباله. وفضلت ماشيه فالطريق لحد ما روحت البيت ودخلت الشقه..
ازيكم.. قالها فين الكنافه بالمكسرات قالت مش تسألنى مالك الاول قالها انتى زى البمب طلعى الكنافه قالت مجبتش ودخلت اوضتها..
تعالى ياماما قالت لها مالك فيكى ايه..رددت وعنيها كلها دموع يوسف كان عاوز ېتهجم عليه وكنت هضيع.. قالت لها نهاره اسود انا مش هسيبه وهبهدله رددت وقالت ده هددنى يا انا يا ياخد فلوسه..
.. قالت يا نهار اسود فلوس ايه سيبك منه ابقى شوفى حد غيره رددت وقالت ما هو ده اللى هيحصل.
مش هسبها بنت الكلاب دى. انا يوسف حته بت لسه عيله تقلبنى فى فلوسى اى نعم بمزاجى بس كان نفسى اخد مزاجى منها وبرضه مش هسبها واتصل بصاحبه واتفق معاه أن يقابله....
والساعه دقت 12 بالليل وطه نام والبنات فى اوضتهم
تليفون ضحى رن وقالت مصطفى ورددت على طول واتفقت معاه انها هتكون عنده على الساعه 6 بالليل وقفلت معاه ودخلت نامت والبنات ناموا
وفى صباح اليوم التالى كلهم صحيوا وفطروا وضحى طلبت من زينه تروح عند خالتها تجيب من عندها حاجات وفعلا زينه راحت وخدت معاها زيزى..
وإبراهيم اتصل ب طه واتفق هيروح معاه العزا ويقعدوا على القهوه شويه وبعد العصر طه نزل راح القهوه يقعد مع اصحابه ويروحوا مع بعض العزا
تليفون ضحى رن وقالت إن الجو خلى ليهم وهتخرج معاه وطه مش موجود والبنات زينه وزيزى عند خالتهم مفيش غير زينب بس اللى فالبيت ومش مهم وقالها تروح تسبقه على الشقه وهو سايب لها المفتاح فى العداد وفعلا ضحى لبست وكانت زى القمر وخرجت وخدت تاكس لحد عماره مصطفى..
وضحى وصلت العماره وخدت المفتاح من العداد ودخلت الشقه ومستنيه مصطفى..
الباب بيخبط وقامت زينب فتحت وقالت عمى مصطفى بابا مش هنا زقها وقال انا عاوزك انتى....
ج. 9... و قبل الاخير
وزينب فتحت الباب ولما شافت مصطفى قالت بابا مش هنا بس هو زقها وقال انا عاوزك انتى وقفل الباب برجله وهى حست پخوف وفزع وقالت انت عاوز منى ايه انا عارفه من آخر مره كنت هنا انك بتعاكسنى ولو قربت منى ھقتلك وبابا مش هيسكت رد وقال هو ابوكى ده راجل ده ميعرفش يعنى حرمه بيت وفتح الشنطه اللى معاه وطلع منها قميص النوم الأسود اللى اشتراه وقالها اللبسى ده
زينب قالت انت مچنون يلا اطلع بره
ضحى قاعده فالشقه مستنيه مصطفى وهتتجنن انه اتأخر عليها ومسكت تليفونها واتصلت بيه ومردش عليها وقامت تتفرج على الشقه ودخلت الحمام والمطبخ ودخلت اوضه النوم وفتحت الدولاب وقالت ده فى قمصان نوم يعنى اكيد فى حد بيجى هنا..
ومصطفى جر زينب لحد السرير وابتدى ېتهجم عليها والبنت ضعيفه وفجأه فقدت الوعى وهو اټجنن وقال هى مالها وفضل يفوق فيها وهى فاقده الوعى تماما ومش حاسه بحاجه....
ومصطفى سمع لشيطانه واعټدي عليها
الباب خبط... ومصطفى اتفزع وقال مين وبقى يكلم نفسه هيكون مين ضحى عندى