طه والتلات بنات الفصل الاول حتى الفصل الثاني عشر والأخير حصريه وجديده
وطه فالعزا اومال مين... والباب اتفتح ومصطفى مش عارف يعمل ايه ومين اللى بره
ضحى قالت ده اتأخر قووى وكمان مش بيرد انا هقوم أمشى. وقامت ونزلت من العماره وخدت تاكسى لحد البيت وقالت هتعدى على اختها تاخد زيزى وزينه وفعلا عدت عليهم بس اختها قالت لها لازم تطلع وضحى طلعت تقعد معاهم شويه..
مش عارفه ليه قلبى مقبوض يا بنات بس زينه قالت ليه خير رددت عليها وقالت مش عارفه وزينه قالت هو انتى كنتى فين رددت عليها وقالت انا كنت بشوف واحده صاحبتى اعرفها من زمان..
أمل : عامله ايه يا ضحى مع طه لسه زى ما هو رددت عليها وقالت يعنى هو هيتغير فجأه كده
أمل قالت قومى يا زينه اعملى شاى وفعلا زينه قامت والوقت بيعدى وتليفون ضحى رن وكان طه بيطمن عليها وهى قالت إنها عند اختها بتطمن عليها وقالها انه هيخلص عزا وهيرجع على البيت وتعمل حسابها ان اصحابه هيكونوا معاه ولازم تعمل عشا كويس وهى قالت هعملكم احسن عشا وقالت هو مصطفى معاكم بس هو قالها لا انا فالعزا انا وإبراهيم بس إنما مصطفى قال جاى ومجاش وقالها اكيد عنده عذره وهى قالت ابقى كلمه ولا معملش حسابه على العشا رد طه وقالها لا اعملى حسابه انا هكلمه وهخليه يجى عافيه لانه بصراحه ايده سخيه ولو جه هيجيب شويه حاجات تستاهل بوقك الجميل ده رددت عليه بدلع وقالت صراحه هو سخى وقفلت مع طه واتصلت بمصطفى ومش بيرد واتصلت ب زينب وبردوا مش بترد... وقالت يلا يا بنات علشان نمشى.. بابا عنده سهره النهارده وأمل قالت لضحى هو لسه بيعزم اصحابه عنده وطبعا انتى ولا فى بالك بس العيب عندك وخلوا بالكم انتوا عندكم بنات وبكره يتجوزوا ومش هينفع النظام ده وضحى قالت انا بناتى ميضحكش عليهم ابدا طالعين لأمهم.. وقامت ضحى وخدت زينه وزينب ونزلوا وركبوا تاكسى ووصلوا لحد العماره وطلعوا على فوق وضحى قالت ايه ده هو باب شقتنا مفتوح ليه وضحى وزينه وزيزى دخلوا الشقه وقالت هى فين زينب بس زينه قالت تلاقيها فالمطبخ كالعاده
ودخلت زينه تشوفها وضحى دخلت اوضه نوم البنات وقالت بصوت عالى زينب وفضلت تصرخ وتلطم وزينه وزيزى دخلوا الاوضه وزينه قالت فى ايه وبصت وشافت زينب نايمه على السرير ومصطفى مقتول جمبها ومضړوب بالسکينه فى قلبه ضربه مۏت...
يتبع..
الجزء_ العاشر
وضحى اڼهارت وفضلت تقول ايه اللى حصل وازاى مصطفى هنا وكمان بنتى انا مش فاهمه حاجه وزينه جريت على اختها وقالت هى مالها دى مغمى عليها وقالت بذهول ايه ده ډم يا ماما و ومسكت الفون وكلمت باباها وقالها هيتصرف بس ضحى اڼهارت ومش ماسكه نفسها وخرجت تصوت من البلكونه وكل الجيران اتلمت وبلغوا البوليس وبعد وقت قصير البوليس وصل وعمل معاينه وغطى چثه مصطفى
وطه وصل وقال يا نهار اسود يا نهار اسود وقعد على الأرض وقال هو حصل ايه
ضحى قالت بنتنا ضاعت خلاص. رد عليها وقالها طيب ازاى ومصطفى كان هنا ليه وازاى. رددت وقالت معرفش معرفش
أمين وصل وكان مذهول من منظر طه وضحى والبنات وقعد على الأرض وقال ياما قولتلك بناتك وبيتك مش فرجه لصحابك وقولتلك حافظ عليهم ورد عليه وقاله انت جاى تبكتنى ولا تقف جمبى فالمصېبه دى..
وكيل النيابه قال. دى حاله اڠتصاب وقال مين فيكم الاب.
طه : انا حضرتك
وكيل النيابه : انت تعرف صاحب الچثه
طه : اه ده مصطفى اعز اصحابى واكيد فى حاجه غلط
ضحى قالت وهى مڼهاره اعز اصحابك ايه انت مش واعى بتقول ايه ده اڠتصب بنتك رد عليها وقال اسكتى فى حاجه غلط..
وكيل النيابه قال انتى الأم. رددت وقالت ايوه قالها تعرفى القتيل كويس رددت وقالت اه هو من أصحاب جوزى وكان على طول عندنا أكل وشرب وانا مش مصدقه انه يعمل كده
الأسعاف وصلت وخدت چثه مصطفى وخدت زينب ونقلتها على المستشفى ومصطفى على المشرحه ووكيل النيابه عاين مصرح الچريمه. وطلب شهاده طه وضحى والبنات..
وبعد مرور يوم