رواية ليليان المالك الفصل التاسع والأخير بقلم نورا فريد حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
رواية ليليان المالك الفصل التاسع والأخير بقلم نورا فريد حصريه وجديده
و في منزله لين في غرفة ليليان. ليليان صحيت على صوت الموبايل بتاعها
ليليان .. انت تاني انت مش بتزهق ان
صاحب الرقم عمل حاډثة و ملقتيش غير الرقم ده على التلفون هو دلوقتي المستشفى
ليليان.. انت بتقول ايه ازاي
ليليان من الصدمة و الخۏف الموبايل وقع منها ليليان خدت چاكيت من الدولاب و خدت الموبايل من على الارض و خرجت لين خرجت من غرفتها على صوت ليليان
ليليان.. مالك عمل حاډثة و في المستشفى
لين .. ايه طب طب استني انا جاية معاكي
ليليان.. لا خليكي انتي تعبانة
لين .. مفيش الكلام ده انا جاية معاكي
لين خدت حاجاتها و المفتاح و راحو المستشفى
ليليان.. مالك فين انا مراتو هو فين
اهدي يا مدام هو دلوقتي في غرفة العمليات ادعيلو
حمزة.. و انا مش عايز اتكلم ناجلها لوقت تانى
لين تنظر على ليليان بدموع .. انا محتاجة اتكلم معاك انا محتاجك يا حمزة محتاجك اوى علشان خاطر ربنا متسبنيش انا خاېفه اوي
حمزة كان في منزله و كان نايم و من رغم انو مش طيق لين بسبب غبها الا ان مستحملش صوتها الزعلان خد العنوان منها و راح لى المستشفى
لين باڼهيار.. ليليان و مالك ادمرو يا حمزة حياتهم ادمرت انا السبب في اللى حصل و اللى بيحصل فيهم ان السبب مكنتش اتخيل ان سكوتي يعمل كده ك كنت