رواية للعشق حدود الفصل السادس والسابع والثامن والتاسع والعاشر بقلم يارا عبد العزيز حصريه وجديده
بيا و برغم انه كان جوزي سابني و بعد عني تلت سنين كاملين انا بس كنت مجرد امانة ابويا سلمها ليه انا مش اكتر من كدا انا ولا حاجه عند عامر
هاجر و مين قال كدا ما يمكن يكون بيحبك زي ما انتي بتحبيه انتي مشوفتيش فكرة انه اتخيل انك كنتي مع راجل تاني غيره عملت فيه ايه دا مهتمش لتعبه و وقف قصاد اخوه عشانك
غزل تفتكري يكون فعلا بيحبني
في المساء في قصر عيلة الجابري
دياب كان قاعد على السرير و مدد رجليه و مرجع... راسه لورا و مغمض عينيه و بيفكر في كل حاجه حصلت
هاجر راحت قعدت جانبه و مشيت ايديها على خده بحنية
سحبها .. و هو لسه مغمض عينيه
دياب بهمس مبسوطة
هاجر بحب حاسة اني انانية اوي بس اه مبسوطة جدا عشان انا و بس اللي مراتك مرات ابوك لما كانت بتقول اتجوز عليكي كنت بحس اني هتجننن... بجد
هاجر على فكرة بقى مكنتش عمري ھڨتلها.... انا بس كنت متغا......
قاطعها دياب و هو بيحط ايديه على شفايفها بحب ششششش مش عايز اتكلم عن اي حد خالص خلينا في نفسنا انا و انتي و بس
غزل كانت قاعدة جنب عامر اللي كان نايم و بتبصله بحب كبير تعرف انك وحشتني اوي اوي
فاقت من شرودها فيه على صوت رنة فونها فتحته لتنصدم من اللي سمعته
غزل انا جاية حالا مټخافيش
بصيت على عامر و اتكلمت بحب مش هتأخر عليك يحبيبي
بعد نصف ساعة كان عامر صحي من النوم بص ملاقاش غزل في الاوضة مسك فونه و رن على دياب
غزل وصلت بيت اهلها فتحتلها اختها الصغيرة شروق اللي كانت بټعيط بقوة دخلت ولاقيت عمها قاعد بشموخ و ثقة
غزل پغضب انت ازاي يجدع انت تمد... ايديك على امي
فردوس بدموع و خوف على غزل منه خلاص يبنتي انا راضية
غزل پغضب مفرط انت مين عشان تدخل بيتنا في وقت زي دا و تمد.... ايديك على امي و اختي قوم كدا و اقف كلمني زي ما بكلمك
اشرف ببرود ديما كدا عاملة صداع في اي مكان بتبقي موجودة فيها و لا انتي عشان بقيتي مرات دياب الجابري بقى فصوتك علي اكتر
قام وقف بتوتر و خوف انتي بتقولي ايه يبت انتي
غزل بجد مش قادره اصدق كل دا عشان شوية فلوس بس ما علينا مش موضعنا دلوقتي انت دلوقتي هتتفضل برا بيتنا و مش هتدخل البيت دا تاني و هتسيب امي و اختي في حالهم يلا زي الشاطر دلوقتي اطلع برا
طلع العصاية... من ورا الكنبة اتنفضت فردوس و شروق پخوف اما غزل ففضلت ثابتة و لسه بتبصله ببرود و كان لسه هيرفع العصاية.... على كتفها لكن وقفه اللي وقف قدامه و هو بيبصله پغضب مفرط و و
الفصل السابع
كان لسه هيرفع... العصاية على كتفها... بس جيه عامر و وقف قدامه و مسك العصاية... و هو بيبصله پغضب مهلك و عروقه... كانت بارزة من غضبه
غزل بصتله بفرحة ممزوجة بخۏفها عليه لانه خرج من المستشفى و شروق و فردوس اول اما شفوه اتنهدوا براحة كبيرة
اشرف بص لعامر اللي كان واقف يبصله پغضب پخوف شديد
اهلا عامر بيه انت رجعت امتى من السفر نورتنا و الله يا دكتور
عامر زقه... پغضب و وقعه... على الكنبة راح عنده و اتكلم پغضب مفرط
لو فكرت مجرد تفكير بس انك تمد... ايديك على مراتي هقطعهالك...
اشرف پخوف شديد و هو بيصب عرق من خوفه
انا بس كنت بهوش عليها انت عارف غزل دماغها ناشفة و مش بتعمل حساب اني عمها و زي ابوها
غزل پغضب اخررررس...