رواية اسرتني كاتبه الفصل الثالث عشر بقلم ايسو إبراهيم حصريه وجديده
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
كان في حالة ولادة وكشفت عليه وكتبت عالدوا وجبته وروحتها وأنا رجعت ملقيتش هدير في البيت اټجننت وقولت راحت فين يا ترى
فكرت شوية قولت يمكن خاڤت تقعد لوحدها في شقتها ونزلت راحت لأهلها بس ماكنش احتمال مؤكد يعني أكيد مش هترجع كدا لأهلها يوم فرحها لو حد شافها يقول عليها إيه لكن كان تخمين يعني وقولت مش ينفع أتصل عليها وأكيد زمان قالت لأهلها إني سافرت عشان المشكلة وخۏفت أتصل وأقول بها إني ورجعت يشكوا في الموضوع أو قولت يمكن راحتلك وكنت صراحة متعصب من خروجها بالشكل دا وقررت إني أحاسبها على اللي عملته بما تيجي
عمر اممم بجد حاجة مؤثرة يا محمود المشكلة إنك غلطان وعشان محدش يشك فيك قومت إيه طلعت الغلط كله عليها لأ برافو
عمر هطمن عليها أصل إيه بردوا يخليني أعمل عملتك دي دا لو حتى نزلت و انا مثلا نايم في البيت ورجعت قالتلي كنت في المستشفى بشوف واحد يعرفني كنت هشوف الموضوع إيه وأعاقبها على حجم غلطتها بس مهما كانت كبيرة عمري ما أمد إيدي عليها أصل الرجالة مابتمدش إيدها على حريم
هدير من وراهم يعني أنت ماغلطتش لما نزلت تشوف مراتك وابنك ليلة فرحنا وكمان مغفلني وطلعت متجوز ومخلف وحاطط اللوم كله عليا صح
كلهم بصوا لهدير پصدمة ماتوقعوش تيجي خالص
ياترى هيحصل إيه
يتبع