رواية فرحة قلب صعيدي البارت الثامن عشر بقلم إسراء إبراهيم حصريه وجديده
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
انت بجي يا مراد فخلاص هانت كلها خطوة وتطلج الزفتة اللي اسمها حورية وتبجي ليا اني وابتسمت بخبث واكملت وساعتها هعرفك ان سلمي ميتجلهاش لا وهخليك ساعتها تعشجني كيف منا عاشجاك ثم تنهدت براحة وقامت من امام المرآه حين سمعت طرق الباب و فتحته ووجدت سنية امامها فتحدثت بملل
خير يا سنية رايدة ايه عاد
تحدثت سنية بتوتر وهي تقول
استغربت سلمي وسألتها بقلق
فهد رايدني في ايه يعني متعرفيش
توترت سنية وزاغت بعينيها بعيد وتحدثت بتلعثم
ممعرفش يا ست سلمي هو جالي اجولك تنزلي بسرعة ولم تنتظر رد فقط تركتها وذهبت
اغلقت سلمي الباب وهي تسأل نفسها
هيكون رايدني في ايه يلا يا خبر بفلوس وبالفعل غيرت ملابسها وهبطت للاسفل ولكنها تثمرت مكانها حينما رأت. يتبع
تفاعل جامد بقي عشان البارت التاسع عشر وقبل الاخير