رواية فلاحة ف الجامعة الأمريكية الفصل الاول حتى الفصل التاسع والأخير حصريه وجديده
نفسى.. ده كله كان من بعيد وانتى مش واخده بالك من حاجه نهائيا طبعآ.
أنا كنت بسمع ومذهوله.. إللى يسمع الكلام ده يفكرنى الأميره فاتنة الجمال.. بالعكس أنا شخص عادى جدا.
أيوه يعنى وبعدين.
ولا قبلين.
طب انت دلوقتي بتحكيلي بتبوح بمشاعرك ليا ولا بتاخد رأيى ولا بتشوف ردة فعلى ولا إيه بالظبط.. ولا أجيبلك الناهيه وأقولك انت بتتسلى مثلآ.
بمعنى !
بمعنى إنك تقبلى نتعرف خلال أسبوع أنا عن نفسى عارفك وواخد قرارى خلاص.. بس إنتى تعرفيني وتشوفى رأيك بعد كده.
الأول قبل أى حاجه.. بما انك عارف عنى كل حاجه ما فكرتش فى الفارق الطبقى إللى بينا وإن ده ممكن يأثر على علاقتنا فيما بعد مثلآ.
معاك حق.. طب برده سؤال تانى.. حواليك بسم الله ماشاء الله اللهم بارك يارب يعنى الأول.. بنات يحلو من حبل المشنقه حرفيا ويتمنولك بس الرضا ترضى.. اشمعنا سيبت كل ده وجيتلى أنا !
كلهم فاضيين من جواهم.. الواحده من دول هدفها فى الحياه إنها تجذب أكبر عدد شباب لجمالها وبس.. ده غير أصلا إنهم فيك يعنى الجمال ده مش هما ده نسخة باربي من كل واحده فيهم.
واوعدك إنك بإذن الله مش هتندمى على قرارك ده فى يوم من الأيام.
سكتت شويه وبصراحه أنا مش عارفه إيه الإحساس إللى جوايا مخليني مرتاحه ليه وحاسه إنه صادق فى كلامه بالشكل ده.!
طب تمام مستنى ردك ده إن شاء الله .
طب تمام.. هستأذن أنا دلوقتي بقه سلام عليكم .
وعليكم السلام ورحمة الله