رواية الشادر الفصل الحادي عشر والثاني عشر والثالث عشر والرابع عشر بقلم ملك إبراهيم حصريه وجديده
جسمهم بالكامل قرب حمزة من واحد منهم وضغط بقدمه على كسر في قدم الشخص التاني صړخ پألم وهو بيترجاه يسيبه شهقت صافي پصدمة وهي جوه العربية مش مصدقه اللي حمزة قدر يعمله لوحده صړخ الرجل من الالم وسأله حمزة بقوة
انتوا تبع مين.. مين اللي بعتكم وكان عايز ايه بالظبط
رد الرجل بصړاخ من شدة الألم وقاله مين الشخص اللي بعتهم.......
تفاااااااعل لايك وكومنت عشان يوصلكم الجديد
الفصل 12
بقلمي_ملك_إبراهيم
قرب حمزة من واحد منهم وضغط بقدمه على كسر في قدم الشخص التاني صړخ پألم وهو بيترجاه يسيبه شهقت صافي پصدمة وهي جوه العربية مش مصدقه اللي حمزة قدر يعمله لوحده صړخ الرجل من الالم وسأله حمزة بقوة
انتوا تبع مين.. مين اللي بعتكم وكان عايز ايه بالظبط
تابعت صافي اللي بيحصل پصدمة كانت في السياره ومش سامعه ايه اللي بيحصل بينهم وايه الكلام اللي بيقولوه اتكلم حمزة مع الاربع رجاله وهما بيتألموا على الارض وقالهم بقوة
انا هسيبكم ترجعوا للي بعتكم بس لازم تبلغوه ان بنت فؤاد المنصوري في حماية البرنس واللي هيقرب منها مۏته هيبقى على أيدي
شغل السيارة واتحرك بيها و رد عليها بهدوء
متشغليش بالك بالمواضيع دي.. المهم انك بخير دلوقتي
عينيها كانت عليه وهي مصدومه ومنبهره ومش مصدقه اللي شافته بعينيها هي عارفه ومتأكدة ان الناس دول اكيد كانوا عايزينها هي يمكن كانوا عايزين ېقتلوها او يخطفوها لكن بطلها قدر ينقذها منهم ويخليهم يجروا قدامه وهما مرعبين احساس رهيب بالامان كانت حساه وهي معاه بعد اللي شافته بعينيها.
ليه منزلتيش!
ابتسمت وعينيها بتتأمله بنظرات كلها عشق وحب وانبهار واعجاب ردت عليه بخجل
عايزة اشكرك الاول لانك انقذت حياتي
ابتسم بهدوء ابتسامته زادت من وسامته اكتر خطڤ قلبها وعينيها
وروحها رد عليها ببساطة وقالها
انقذت حياتك ايه!!.. الموضوع ابسط من كده بكتير
هزت راسها بالرفض وقالتله
يمكن بالنسبه لك بسيط لكن بالنسبه ليا كبير جدا انت مش عارف يعني ايه واحد يعمل كل ده عشاني انت وقفت قصادهم بكل قوة وانقذتني من مصير الله اعلم كان هيبقى ايه
ابتسم لها بهدوء وقالها
المهم انك بخير ومتقلقيش هما مش هيتعرضوا ليكي تاني
هزت راسها بالايجاب وقالت بثقة
انا متأكده من كده طول ما انت معايا
لاحظ حمزة نظرات عينيها اللي بتحمل اعجاب ومشاعر تانيه هو عارفها كويس لف وجهه الاتجاه التاني واتكلم بهدوء
انا لازم امشي دلوقتي عندي مشوار مهم
لف وجهه ليها تاني وبص لها وقالها
ياريت بلاش سهر النهاردة ومتخرجيش لأي مكان خليكي في البيت النهارده
فرحت جدا انه مهتم بيها هزت راسها بالايجاب وقالتله
امرك
نزلت من السيارة وهي بتبص له بأعجاب وعينيها بتطلع قلوب لاحظ حمزة نظرات عينيها لكنه تجاهل كل ده وشاف ان الموضوع بالنسبه لها مجرد انبهار بلي هو عمله واكيد هيروح مع الوقت. شغل السيارة واتحرك بيها بسرعه اول ما صافي خرجت منها. وقفت صافي قدام الفيلا بتاعهم وهي بتتابع السيارة وهي بتبعد عنها ابتسمت بسعاده ودخلت الفيلا