قصة الطفل الكبير حصريه وجديده وكامله جميع الفصول
بتعرفى تلعبى شطارنج فقولت له لا بس اتعلم عشان خطرك هل تقدر تعلمنى فقال طبعا تعالى معايا وراح ما سك ايدى واخذ لعبة الشطارنج ليسحبنى فنظرت الى المدام لاستاءذن منها فابتسمت ابتسامه خفيفه واكتفت بهز راسها بالموافقه واخذنى الى مكان مجهز للجلوس والتامل يطل على حديقة الفيلا فاجلسنى وجلس على الكرسى الذى امامى وجهز اللعبه وبدء فى شرح اللعبه لى فاستغربت من ذكائه والمامه بقواعد اللعبه وعلمنى اللعبه حتى اصبحت منافس له لايستهان به وهذا اسعده كثيرا ومرت الايام وانا اعتنى به والحمدلله لم يحدث شئ يقلق الا بعض الاشياء الخفيفه ولكن بانتباهى له وحذرى الشديد كانت تنتهى على خير وكنت تقريبا انا مابعملش اى حاجه غير ان اكون دايما مع سيف وكذلك تجهيزى للعشاء وذلك لان الشغال استاءذن من الهانم ان يعود الى بيته بعد الغداء وذلك لان زوجته مريضه ولا يعتنى بها احد غيره واذنت له بذلك على ان اقوم انا بامور المنزل بعد ان يذهب وكنت سعيده معهم فقد احبتنى والدة سيف وسيف ايضا قد تعلق بى واعتادن على وحودى معهم وكانوا يعاملونى كواحده منهم ولم احس ابدا انى شغاله عندمهم حتى معاملتهم لاخى كانت معامله طيبه ومرت الايام والاستقرار يعم المكان وبدات والدت سيف تثق فى وتعتمد على فى كل شئ خاص بسيف حتى يوم بعد العشاء قالت لى والدة سيف انا رايحه ازور اختى اصلها اكبر منى ومريضه واتصل بى ابنها وقال لى انها فى حاله خطيره وعاوزه تشوفك وانا خاېفه ااجل زيارتى ليها لا يجرلها حاجه وارجع اندم انى ما روحتش وانا هنبه على البواب يطلع ليكى من وقت للتانى لو عوزتى حاجه عشان لو اتاخرت فقولت خلاص ياهانم اتفضلى انتى وماتقلقيش وذهبت هى وشويه لقيت سيف بيطلب منى اجهز له ملابس لانه سوف يدخل لاياخذ شور فقولت له حاضر وفعلا جهزت له الملابس ووضعتها على سريره وخرجت واخذ هو ملابسه ودخل الحمام وجبت انه روايه من المكتبه التى بالفيلا وعدت وجلست فى الغرفه المطله على الحمام الذى به سيف ولسه بفتح الروايه عشان ابدأ القراءه وسمعت اصوات غريبه بالحمام فقلقت على سيف فدقيت على الباب وقولت سيف انت كويس فلم يرد ولم اسمع الا اصوات كان احد يعافر مع الماء فصړخت وقولت سيف انت كويس طب انت لابس ملابسك رد عليا ارجوك فلم يرد ولم اسمع الا صوت صړيخ مكتوم فصړخت واسرعت لانادى على البواب ولكن لم يكن البواب عند البوابه لا ادرى اين ذهب ظللت اصړخ سيف سيف انت كويس رد عليا وانا مش عارفه اعمل ايه حيائى كابنت مخلينى خاېفه ادخل عليه لانه اكيد بدون ملابس ظللت اصړخ وذهبت الى الباب مقرره ان افتح واللى يكون يكون رحت حتى الباب ولمتطاوعنى يدى على ان افتح الباب كيف افتح الباب على شاب بدون فظللت ابكى واصړخ حتى فاجأه. تابع
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
الجزء الرابع
الطفل الكبير
ظللت اصړخ سيف سيف انت كويس رد عليا وانا مش عارفه اعمل ايه حيائى كابنت مخلينى خاېفه ادخل عليه لانه اكيد بدون ملابس ظللت اصړخ وذهبت الى الباب مقرره ان افتح واللى يكون يكون رحت حتى الباب ولمتطاوعنى يدى على ان افتح الباب كيف افتح الباب على شاب بدون فظللت ابكى واصړخ حتى فاجأه دخلت على والدته وهى ملهوفه فى ايه بتصرخى ليه وفين سيف فقولت