رواية عشق الزين البارت 14 بقلم زينب محمد حصريه وجديده
ممكن حد يستغل خبر انك فقدتى الذاكرة ... ويقرب منه
ليليان طب اعمل ايه ساعدنى ... انا حاسه انى تايهه ومش فاهمه حاجة ومش لاقيه غيرك اتكلم معاه وهو اتكسف اتكلم معاه مع انه متفهم اوى
سارة متخفيش انتى بس وخليكى معايا وانا هاظبطك بس انتى فكى كدا... انتى متخشبه كدا ليه ... انتى مكنتيش كدا
ليليان حاضر ...واهو ربنا يخلى نصايح مامتك
ليليان وتقوليلها ليه مش جوزك عارف
سارة بتوتر اصل ماما ممكن تيجى عليا من بعد المدرسه ومتلاقنيش .. بتقلق هى علياااا ... بقولك ماتقومى تجبيلى حاجة اشربها عصير اى حاجة لغايه ما اكلمها
ليليان ههههههههههه طيب سلميلى على مامتك
ليليان قامت تجيب لسارة العصير
الو انتى فين يااخرة صبرى
سارة عند ليليان .. جوزها اتصل عليا وقالى انه وراة مشوار ولازم اقعد معاها
طيب خلصى وتعالى على ماهى اطمنى عليها
سارة طيب
فى الشرقيه
المأذون بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما فى خير
...مبروك يا جماعه
زين مبروك يا عبد الرحمن ... خلى بالك منها ... اوعى تزعلها
مراد مبروك يا جماعه ...ربنا يتمم على خير يارب
توحيدة مبروووك يا ايمى .. مبروك ياعبد الرحمن .. مبرووك يا حبايبى
زين طيب يالا جهزوا نفسكوا .. العربيه تحت هاتمشوا معانا ونوصلكوا للمطار
عبد الرحمن مالوش لزوم احنا هنسافر بعربيتى واحمد هاياخدها ويرجع
زين لا انا كدا هاطممن اكتر يالا مبقاش في وقت
يوسف اه كتبو الكتاب واخدهم وتوحيدة كمان وقفلو البيت ومشيووا
عاصم امممممممم ... لا انا اتأكدت ان فيه حاجة
يوسف ممكن وبردوا ممكن نكون بنفكر غلط ... الفترة اللى جايه لازم نفكر فى كل الاتجاهات
عاصم صح ... واهو غاااار فى ستين داهيه كان عاملنا قرف بس
يوسف عقبال ابوة
عاصم ياااااارب
فى المطار
زين متقولش كدة ... انا اطمنت عليكوا ... عن اذنك هاخد ايمان اكلمها شويه
عبد الرحمن اتفضل
زين ايمان انا اخوكى الكبير .. طبعا انتى مش طايقنى من وقت ما رفضت عبد الرحمن بس صدقينى انا كنت لازم اعمل كدا ولازم اتأكد انه بيحبك فعلا ... على فكرة انا فى ضهرك وسندك ومش معنى ان جوزتك لعبد الرحمن ابقا كدا خلعت ايدى بالعكس انا هافضل معاكى انتى ومامتك لغايه اخر نفس فيا ... خلى بالكو من نفسكوا
عبد الرحمن ايمان يالا الطيارة
زين خلى بالكوا من نفسكوا ... حجه توحيدة انا موجود على طول
توحيدة تسلم يابنى ... اشوفك وشك على خير وخلى