قصة سيدنا يوسف عليه السلام
وافق تحت الضغط والمحايلة منهم . .
اخواته أخدوه للصحرا وإختاروا بير بيعدي عليه ناس كتير ورموه في البير زي مااتفقوا
واخدوا القميص الي كان لابسه ودبحوا حيوان العلماء اختلفوا بيقولوا إنه أرنب او خروف او غزاله واخدوا الډم بتاعه غرقوا بيه القميص
فلما ذهبوا به وأجمعوا أن يجعلوه في غيابت الجب .
وقتها ربنا أوحى لسيدنا يوسف بوحى وهو فى البئر أنه هيقول لاخواته كل اللي عملوه فيه من ضړب و تقطيع قميصه و التخلص منه فى البير ..
وهيقولهم كل الي حصل لما يكبر ويقابلهم تاني !!
وأوحينا إليه لتنبئنهم بأمرهم هذا وهم لا يشعرون
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وجاءوا أباهم عشاء يبكون
قالوله داحنا كنا بنتسابق وسيبناه جنب الحاجة بتاعتنا وجه ديب على غفلة و أكله ..
قالوا يا أبانا إنا ذهبنا نستبق وتركنا يوسف عند متاعنا فأكله الذئب
بس انت مش هتصدقنا حتى لو كنا بنقول الحقيقة !
وما أنت بمؤمن لنا ولو كنا صادقين
وعلشان يثبتوا كدبهم دة فقدموا له قميص يوسف اللي مليان ډم !!
وجاءوا على قميصه بدم كڈب
حقدهم كان عاميهم عن الكدبة
ماهم لو مركزين ماكانوش عملوا كده من أول مرة يسمحلهم أبوهم بإنهم ياخدوه معاهم .. !!
علشان يطمنلهم على الأقل ويقدر يصدق انه كان ڠصب عنهم بس هما كانوا مستعجلين انهم يخلصوا من يوسف
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ده غير إن إستعجالهم خلاهم يستعملوا نفس الحاجة الي أبوهم كان لسه محذرهم منها!
وفوق كدا إنهم نسيوا يقطعوا القميص ! أخدوه زي ماهو كدا وغرقوه ډم وخلاص ..
سيدنا يعقوب ماصدقش الكلام اخد منهم القميص حطه على وشه وقعد يعيط بحړقة على ابنه الي مايعرفش حصله ايه
قالهم إن نفسهم الأمارة بالسوء هي الي حللت ليهم الحړام وزينتلهم الخبيث وأقنعتهم ان الي عملوه هيعدي على ابوهم بالساهل وانه هينسى ويصبر فإستعان بالله عشان يصبروا عليهم وعلى غلطتهم الكبيرة..
سيدنا يوسف قعد شوية في البير لحد ما عدت عليه سيارة كبيييرة رايحة مصر
فنزل منهم واحد الدلو للبير عشان يجيب مية
سيدنا يوسف مسك بالدلو علشان يطلع معاه لما يسحبوه
الناس لاقوا الدلو تقل ف إفتكروه إتملى مية
سحبوه فلاقوا طفل
ف بقى ملكهم زيه زي أي حاجة اي حد بيلاقيها
وجاءت سيارة فأرسلوا واردهم فأدلى دلوه ۖ قال يا بشرى هذا غلام ۚ وأسروه بضاعة ۚ والله عليم بما يعملون
الي لقاه فرح بيه في الاول وبعدها فكر في مسؤوليته وانه هيشيل همه وبعدين دا لسه صغير مايقدرش يعينه على حاجة !!
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
وراح سوق العبيد وباعه بالقليل !!
ف إشتراه راجل شكله مهمأوي
وشړوه بثمن بخس دراهم معدودة وكانوا فيه من الزاهدين
الراجل الي اشترى يوسف كان شكله مهم أوي
كان وزير من وزراء مصر
كان اسمه في القرآن العزيز
ومين العزيز دة
العزيز دا كان رئيس الوزراء
ربنا زرع محبة يوسف في قلب العزيز فمااخدهوش كعبد عنده
بالعكس دا قال لمراته خدي بالك منه خلينا نربيه يمكن يبقى سند لينا لما يكبر او يبقى زي ابننا ..
طبعا زوجة العزيز ماكنتش محتاجة تربي يوسف بنفسها هما في قصر فيه خدم وحشم فكان من السهل إنه يتربى وسطهم ..
وقال الذي اشتراه من مصر لامرأته أكرمي مثواه عسى أن ينفعنا أو نتخذه ولدا
سيدنا يوسف كان أجمل الناس
وفوق كدا كان صفاء قلبه ونقاؤه الداخلي بيزود وشه نور وجمال
ده غير انه كان بيحكم على الأمور صح عاقل ومنطقي وكلامه موزون عنده أسلوب في الحوار يخليه كل ما يتكلم لازم الناس تسمعله وترتاح لكلامه وتقتنع بيه نبيل وعفيف لدرجة انه بقى شخصية انسانية متكاملة ماتتقاومش أي حد يشوفها لازم يعجب بيها
ولما بلغ أشده آتيناه حكما وعلما ۚ وكذلك نجزي المحسنين
العزيز مع عشرة يوسف عرف انه شخص شهم وأمين يعتمد عليه فعلى شأنه وخلاه مسؤول عن بيته وأكرمه وعامله زي ابنه
بس هتحصل مفاجأة