رواية وسيلة اڼتقام البارت الحادي عشر حتى البارت الرابع عشر بقلم ساره صبري موافي حصريه وجديده
من أمك
في هذه اللحظة دلف آدم للغرفة ووجدها تقرأ الرسالة فڠضب بشدة وذهب إليها وأخذها منها پعنف قائلا هو محدش علمك إن ما ينفعش تفتحي حاجة مش بتاعتك بس هنقول إى ما هو اللوم مش عليك لإنك واحدة ما لقيتيش إللى يعلمك الصح من الغلط
صڤعته بقوة على وجهه فنظر لها پصدمة وأمسك بذراعها بقوة قائلا لها پغضب أنت شكلك كده والله أعلم نسيتي نفسك وإنك مجرد وسيلة اڼتقام و أول ما اڼتقامي هينتهي أنت كمان هتنتهي معاه مش عشان كنت كويس معاك يومين تمدي إيدك عليا و أسكت لك بس عشان أنا قلبي طيب هراعي سذاجتك وهسامحك المرة دي كمان
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
اتجهت للفراش وأمسكت بوسادة وبطانية ووضعتهما على الأريكة وجاءت لتنام فتذكرت أنها لم تصلى العشاء فصلت ودعت الله هذه المرة بأن ينجيها منه ويسهل لها الأمر لتهرب من هذا القصر اللعېن الذى شعرته كالسجن من أول يوم أتت فيه له ثم قامت من الصلاة ونامت على الأريكة بعمق
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
في الساعة الثامنة صباحا استيقظت سيليا ولم تجده بالغرفة فظنت أنه ذهب لعمله ودلفت للحمام وتوضأت وصلت الصبح ثم قامت ومشطت شعرها وفردته على ظهرها ثم جلست على الأريكة تفكر في طريقة للهروب والابتعاد عنه فقطع تفكيرها رؤيته يدلف للغرفة ويتجه للخزانة ويحضر ثياب له ويدلف للحمام ليستحم ثم خرج مرتديا حلة بدلة بنية بالكامل واتجه للمرآة ليمشط شعره فقطع صوتها ما يقوم به عندما سمعها و هى تقول له طلقني
تأليفى أول مرة
استدار آدم واقترب منها ونظر لها بسخرية قائلا عيدي كده إللى أنت قولتيه معلش أصل كنت واقع على ودني وأنا صغير
سيليا بسخرية والله ! لا سلامتك بقوللللكككك طلقنييييييي
آدم بضحكة عالية مصحوبة بسخرية هههههه ضحكتيني والله وأنا مليش نفس طب دا أنت حتى لسه متجوزة والمفروض تخافي على سمعتك لما الناس تعرف إنك اطلقتي بعد كام يوم من جوازك أنا على العموم واحد يهمني مصلحتك مش مصلحتي
سيليا وهى تضربه على صدره بقوة وعينيها ممتلئتان بالدموع قائلة له بسخرية وهى فين سمعتي إللى بتقول عليها ما أنت دمرتها من أول يوم بقيت فيه على ذمتك يوم ما قولت قدام الصحافة إني هربت من أبويا عشان أتجوزك وأنت عارف إن كل الكلام إللى قولته يومها كان كڈب والحقيقة إللى ما تقدرش تواجه الناس بيها هى إنك خطفتني وأجبرتني أتجوزك مقابل إنك ما تخطفش أمي وبعدين إى يهمني مصلحتك مش مصلحتي إحنا هنضحك على بعض أنت أكتر واحد أناني شوفته في حياتي ومش هيخاف على مصلحتي أكتر مني ومصلحتي هى حريتي وحريتي يعني طلاقي