رواية چرح غائر البارت الحادي عشر بقلم نيره محمد حصريه وجديده
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
ايديه وراح ناحيه اوضتهم وقفل الباب وراه
بعد شويه كان عاصم في الحمام وهي بتبص علي باب الحمام بشرود
بتفكر ليه ماكنتش حاسه بحبه وهما مع بعض ليه كانت حاسه انه واجب عليه وبياديه وبس ليه مفيش مشاعر حستها بينهم ليه محتوهاش في بعد مابقت مراته قولا وفعلا ليه بعد ما انتهي منها بعد عنها بهروب من نظرتها وقام من غير ولا كلمه ودخل الحمام اللي لسه ماخرجش منه لدلوقتي ليه حست انها شافت نظره ندم بيحاول يخفيها بس ماقدرش وحستها
لفت نظرها ووقف قلبها اسم باعت الرساله بس كذبت نفسها واحساسها بالړعب لما شافتها باسم ملك حياتي
حبت تقطع شكها وتفتح الرساله بس ياريتها مافتحتها حست لما قرت محتواها انها روحها فارقت جسمها لقت نفسها لا اراديا بتمسك الملايه اللي ستراها بشده وخوف ودموعها نزلت بۏجع لما قرات ....
يتبع