رواية جبروت الفصل السابع بقلم اسماء أبو شادي حصريه وجديده
فتاة إلى اي مدى سوف يزيد عشقي لكي تلك الابتسامة الشقية خطفتني كل ما بك يسحرني اقسم أحببتك أقسم عشقتك
أقسم ان اجعلك تعشقيني كما عشقتك...
بدر ابتسامتك جميلة اوى تعرفي في كتب الكتاب لما كنتي بتبتسمي لمروان وتضحكي في وشه اتمنيت اكون مكانه اتمنيت انك أنا مش هو اتمنيت ان نظراتك ت.......
قطع استرساله في الحديث مجيء مروان و وقوفه على اعتاب باب الغرفة الذي تركه مفتوح قبل قليل
أنا مديونة إليك اخي لقد نجدتني منه ومن حديثه يا الله رحماك بي وبقلبي المسكين ..
انتظروني يوميا عادا الجمعة الساعة العاشرة مساءا
على صفحتي الشخصية Ana Amera Habeby
او على جروبي الخاص عالم الخيال مع أسماء أبوشادي
والرواية متوفرة على الواتباد اكتبوا في البحث جبروت بقلم أسماء أبوشادي هتظهر معاكم
سالم ايه يا ابني انت شوفت بنتي وقعدت معاها رأيك ايه لسه عايز تخطبها
بدر بثقة لو كنت عايز اخطبها قبل ما اشوفها واقعد معاها فأنا دلوقتي عايز اتجوزها ولو انت توافق في اللحظة دي تكون مراتي.
ضحكوا الرجال على حديثه و ابتسم سالم رغم غيرته على بنته
...خرج سالم وذهب إلى الغرفة الاخرى حيث ابنته ومعها زوجته تسألها ولكن هو علم رأيها .. فعيون ابنته تلمع بوهج لأول مرة يراه بهما .
سالم حبيبتي رأيك ايه وقبل ماتقولي رأيك ماتخافيش من اي حاجة ولو محتاجة وقت زي ما اتفقنا مافيش مشكلة يصبروا
ليله بنظرات حب لأبيها الحنون قبل أي حاجة يا بابا أنا عايزة اشوف ابوه الي هو هيبقى حمايا لو حصل نصيب.
سالم خلاص يا حجة أنا فاهم بنتي عايزة ايه.
وأخذ يدها بين يديه وذهب بها إلى حيث الرجال
سالم يا حاج حسين بنتي ليله هتقول رأيها بس بعد ما تتكلم معاك وأشار اليه بيديه دا الحاج حسين ابو بدر يا ليله وهو دلوقتي عايز يعرف رأيك على ابنه.
ليله بصوت مبحوح قبل ما أقول رأيي وأقبل بأبن حضرتك هل حضرتك تقبل اني اكون بنتك قبل ما اكون مراته موافقتي تتوقف على موافقتك أنا طول عمري عايشة علشان ارفع راس أبويا بين الناس ولو حصل نصيب هبقى مش بس شايلة حلم سالم شاهين لا وبدر حسين الشرقاوي دا إذا حضرتك قبلت اني اكون بنتك.
شعر سالم بوخزات في قلبه من كلمة الأخذ ولكنه سألها بنظرات فخر ايه رأيك يا ليله
ليله بهمس موافقة.
سالم لا ارفعي صوتك وسمعي الكل.
ليله بخجل لو حضرتك ماعندكش اي اعتراض وبعد موافقتك أنا موافقة.
انتظروني يوميا عادا الجمعة الساعة العاشرة مساءا
على صفحتي الشخصية Ana Amera Habeby
او على جروبي الخاص عالم الخيال مع أسماء أبوشادي
والرواية متوفرة على الواتباد اكتبوا في البحث جبروت بقلم أسماء أبوشادي هتظهر معاكم
قصر قاسم رسلان
تجلس في غرفتها وحيدة اعتادت الوحدة والصمت لا تريد الاختلاط مع البشر تعرفت على كثير من البشر ومن كل الاجناس والدول الغرب والشرق مسلم ومسيحي ولكن لم تسمح لأحد منهم بالتقرب منها ليس لأنها ليست بحاجة أحد ولكنها لا تريد ذلك لا تريد أبدا يكفيها ما اصابها حتى الان شاردة تفكر في كل كلمة نطقت بها أمامهم ليست نادمة أبدا وهذا مايعذب ضميرها فهي بتلك الكلمات السامة لم ټؤذي قاسم فقط بل جرحت أدم الشاب اللطيف الذي لم يسئ إليها أبدا ودائما ما يحاول التقرب منها ليس ذلك التقرب العاطفي ولكن العائلي هي تشعر أنه مختلف عن باقي العائلة ولكن هذا لا يهمها في شئ
ريتال بهمس ردي الچرح للي جرحوكي يا ريتال ليه بټجرحي اللي عمره ما اذاكي وبتسيبي الاندال..