نور الحياه «البارت السادس»حصريه وجديده
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
خدها ...........
عم محمد و هو بيسحب الموبايل من أيد نور في أي يا بنتي
عم محمد بعد ما أخد الموبايل من نور بدأ يتحرك و ملامح الصدمه كانت أبتدت تظهر علي وشه و نور بقت ماشيه وراه و هي مړعوبه لغاية لما عم محمد وقع في الصاله مغمي عليه
نور جريت عليه و أبتدت تحاول تفوقه بابا ..........بابا ...عشان خاطري فوق
نور پخوف و عياط هو مش بيفوق ليه
و أخر ميأست....... نور مسكت موبايلها اللي كان واقع ع الأرض جنب أبوها و كلمت سيف
نور بعياط سيف ألحقني ......
سيف في أي يا نور ...أهدي
نور بابا مغمي عليه و مش عارفه أعمل أي
سيف بفزع طيب حاولي تفوقيه .........شوفي أي حاجه ريحتها قويه ......... و خليه يشمها
سيف طيب أهدي ........هكلم ألاسعاف و هديلهم عنوان بيتكم و أنا نازل أهو مسافة الطريق و أبقي عندك مټخافيش
سيف لما وصل كانت ألاسعاف عند بيت نور ........بس كانوا لسه منزلوش عم محمد........و لما طلع سيف......... شاف عم محمد واقع ع ألارض و نور قاعده جنبه بټعيط و أتنين من بتوع ألاسعاف بيحاولوا ينقلوا عم محمد ع كرسي معاهم عشان ينزلوه و يتنقل ع المستشفي............
سيف بهدوء نور ............هو أي اللي حصل
نور ......................يتبع