السبت 23 نوفمبر 2024

وصيتي الفصل السادس والعشرين حتى الفصل الثلاثون بقلم منه أبو الدهب حصريه وجديده

انت في الصفحة 3 من 5 صفحات

موقع أيام نيوز

ملك 
_بصي بقا عملت فكرة مختلفه ولا تقولى فضه ولا دهب عملتلك اسورة حديد 
ملك بأستغراب
_ااه تقيله اوى يا منه وبعدين فى حد بيلبس حديد 
لتنظر لها منه بحزن 
لتقول ملك بسرعه ولهفه 
_لا لا والله جميله متزعليش وهفضل لابساها ومش هقلعها ابدا كمان 
لتنظر لها منه بفرحه وتقول بأبتسامه 
_كل أما تحسي انك فى مشكله بصيلها وافتكرينى هتلاقى نفسك بتضحكى تلقائي وهتلاقى نفسك بقيتى ملاينه قوه هههه
ملك بضحك
_ماشي ي ست الخياليه ههههه
Back
لتنظر لها ملك وتبتسم ثم تمسك الحبل بقدميها الاثنتان بضعف وتعب وتمسك بيد واحده واليد التى بها الأسوار تخبط بها بقوه على حديد الصور ليتنج صوت عالى وتظل تخبط بكل ما تبقي لها من قوه 
قد مازال يبحث ادم عن ملك
ليستمع لصوت طرق ليقبط جبينه ويتوجه نحو الصوت ويجده قادم من نحو الغرفه التى عاړك فيها اسلام واسقطه أرضا من الضړب ويتوجه نحو الشرفه ويجد الصوت يتضح له اكثر لينظر الاسفل ويقع نظرة على ملك لينظر لها پصدمه ويخرج بدون تفكير من الشرفه ويتمسك بالحديد ويحاول الوصول لملك
ادم بلهفه 
_ملك هاتى ايدك 
لتتنهد ملك براحه عند سماع صوته وتحاول أن ترفع يدها لتلمس يده بعد معاناه ليرفعها ادم ويدخلها الغرفه ثم يدخل هو أيضا لتنظر له ملك بوهن وتسقط بين يديه مغشيا عليها
وصيتى
الفصل الثامن والعشرين
يتوجه ادم نحو الشرفه ويجد الصوت يتضح أكثر لينظر للاسفل ويقع نظرة على ملك ليخرج من الشرفه بدون تفكير ويتمسك بالحديد جيدا ويحاول الوصول لملك
ادم بلهفه 
_ملك هاتى ايدك
لتتنهد ملك براحه عند سماع صوته وتحاول أن ترفع يدها لتلمس يده بعد معاناة ليرفعها ادم ويدخلها الغرفه ثم يدخل هو أيضا لتنظر له ملك بوهن وتفقد كل قواها وتسقط بين يديه 
ليحملها ادم ويتوجه بها نحو المنزل بجمود ويضعها فى السيارة ويربط لها حزام الامان 
وينطلق 
عند منه 
تتوجه نحو مكتب مازن وتطرق الباب 
مازن بهدوء 
_ادخلى يا منه 
منه وهى تدخل وتقول بأستغراب 
_اى دا عرفت أن أنا ازاى 
مازن بهدوء وسخريه 
_ وفكرك أن دى حاجه صعبه عليا 
لتنظر له منه بتوتر وتقول بتلعثم
_بابى أنا كنت يعنى ااصل
مازن وهو يتابعها بهدوء 
_قولى عايزه اى 
منه بتوتر 
_انا كنت سامعه صوت عياط ودوشه من اوضه ملك هو اى اللى حصل
ليغضب مازن عند تذكرة ما حدث 
ليقول بسخريه
_كانت اول مرة أمد ايدى على واحده بالزات اختى 
منه پصدمه 
_ضربتها 
مازن بغموض 
_دا جزات اى حد بيلعب من ورايا ويضحك عليا 
منه بړعب وتلعثم
_ل ليه كده يا بابى دا انت حتى عمرك ما مديت ايدك على بنت 
مازن بشړ 
_هى اللى عملت ف نفسها كده وانا مستعد أن أكررها تانى مع اى حد بيكدب وبيلعب عليا 
منه وقد شعرت أن قدمها لا تحملها 
_م م ماشي أنا رايحه اوضتى تصبح على خير يا بابى 
لينظر لها مازن بجمود ويقول بحدة
_استنى عندك 
لتتوقف منه پخوف 
_ن نعم 
ليتوجه نحوها مازن ويقول بسخريه
_تمثيلك حلو برافوو
لتركض منه وتقف خلف المكتب وتقول بړعب 
_استهدى بالله يا ابيه 
ليتوجه نحوها مازن پغضب لتركض منه نحو الخارج ويركض مازن خلفها ويحاول الامساك بها لتقول منه بړعب 
_عاااا اخر مرة والله 
مازن وهو يقول پغضب
_اقفي يا بت وبطلى شغل العيال دا 
منه وهى مازالت تحاول الإفلات منه 
_لا لا والله ما هعمل كده تانى 
مازن پغضب 
_بتضحكى عليا وبتاكلى بعقلى حلاوة 
منه پخوف وابتسامه بلهاء
_لا والله أنا حتى مبحبش الحلاوه 
ليقول مازن بخبث 
_ حاسبيي وراكى فار
لتنتفض منه بړعب وتركض نحو مازن وتمسك فى ملابسه من الخلف 
_يا ماما مۏتو يا ابييه

انت في الصفحة 3 من 5 صفحات