السبت 23 نوفمبر 2024

رواية خادمة الفهد الحلقه التانيه بقلم صفاء حسني حصريه وجديده

انت في الصفحة 3 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

باحكيها ياما ياما
ياما ياما بداريها ياما ياما
ياما بااحكيها ياما ياما
بخاف عليك وبخاف تنساني
والشوق إليك على طول صحاني صحاني صحاني
غلبني الشوق وغلبني غلبني غلبني
وليل البعد ذوبني ذوبني ذوبني
ومهما البعد حيرني
ومهما السهد سهرني
لا طول بعدك يغيرني
ولا الأيام بتبعدني بعيد بعيد بعيد عنك
افتكر لي لحظة حلوة عشنا فيها للهوا
افتكر لي لحظة حلوة عشنا فيها للهوا
وافتكر لي مرة غنوة يوم سمعناها سوا
خد من عمري عمري كله
إلا ثواني أشوفك فيها
خد من عمري عمري كله
إلا ثواني أشوفك فيها
خد من عمري عمري كله
إلا ثواني أشوفك فيها
كنت بشتاق لك وأنا وإنت هنا
بيني وبينك خطوتين خطوتين خطوتين
كنت بشتاق لك وأنا وإنت هنا
بيني وبينك خطوتين خطوتين خطوتين
شوف بقينا ازاي أنا فين
يا حبيبي وانت فين إنت فين إنت فين
كنت بشتاق لك وأنا وإنت هنا
بيني وبينك خطوتين خطوتين خطوتين
شوف بقينا ازاي أنا فين
يا حبيبي وانت فين إنت فين إنت فين
والعمل إيه العمل ما تقول لي أعمل إيه
والأمل إنت الأمل تحرمني منك ليه
والعمل إيه العمل ما تقول لي أعمل إيه إيه
والأمل إنت الأمل تحرمني منك ليه
عيون كانت بتحسدني على حبي
ودلوقتي پتبكي عليا من غلبي
وفين إنت يا نور عيني يا روح قلبي فين
وفين إنت يا نور عيني يا روح قلبي فين
فين أشكي لك فين
عندي حاجات و كلام وحاجات
فين دمعك يا عين
بيريحني بكايا ساعات
بيريحني بكايا ساعات
بخاف عليك وبخاف تنساني
والشوق إليك على طول صحاني صحاني صحاني
غلبني الشوق غلبني غلبني غلبني
وليل البعد ذوبني ذوبني ذوبني
ومهما البعد حيرني
ومهما السهد سهرني
لا طول بعدك يغيرني
ولا الأيام بتبعدني بعيد بعيد بعيد بعيد عنك
ومرة واحدة بعد ما انتهت الأغنية في وهى تترجها ارجوك انقذنى من المكان ده ابوس ايدك حتى لو اشتغل خدامة عندك 
ربت على كتفها وحملها إلى الغرفة وهو يقول 
متخفيش يا نغم أنا هنقذك منهم وعد منى 
كانت متشعلقة بيه كأنها طفلة وشافت ابوها بينقذها 
وبهمس وصوت منخفض بجد يعنى اصحى من النوم القي نفسي فى بيت بابا نايمة على سرير ومرات عمى بتصرخ من بعيد عشان انزل اساعدها فى شغل البيت قبل ما روح المصنع وبنتها المحروسة تتفرج لكن على الاقل كنت متحوط ما بين أربع حيطان مش خاېفه حد يدخل عليا
وهمست انت عارف انا شيله سکينة والبطاقة بتاعتى تحت المخدة عشان لو حد قرب منى ما صدقت ام كرشي بطلت تقرب منى وبقيت انام فى غرفة تانى 
كانت اعتماد والحراس سمعوا كلامها والكل عارفين شخصية الرجل ده وقت ما بيجى تقفل اعتماد الباب على البنات والا هتوزعها وتطلع التفاحه إلا بتكون مطلوبة والكل ېخافون منه بيجى كل فترة يشوف الوضع أن كان قانوني أو لا واختار التفاحة إللي المفروض طلبها ويدفع تمنها ومحدش يعرف عنها حاجة وكل واحدة حظها لكن أنصدم لما شاف نغم طفلة لم تكمل إلا سبعة عشر اتجن

انت في الصفحة 3 من 4 صفحات