رواية خادمة الفهد الحلقه التانيه بقلم صفاء حسني حصريه وجديده
باحكيها ياما ياما
ياما ياما بداريها ياما ياما
ياما بااحكيها ياما ياما
بخاف عليك وبخاف تنساني
والشوق إليك على طول صحاني صحاني صحاني
غلبني الشوق وغلبني غلبني غلبني
وليل البعد ذوبني ذوبني ذوبني
ومهما البعد حيرني
ومهما السهد سهرني
لا طول بعدك يغيرني
ولا الأيام بتبعدني بعيد بعيد بعيد عنك
افتكر لي لحظة حلوة عشنا فيها للهوا
وافتكر لي مرة غنوة يوم سمعناها سوا
خد من عمري عمري كله
إلا ثواني أشوفك فيها
خد من عمري عمري كله
إلا ثواني أشوفك فيها
خد من عمري عمري كله
إلا ثواني أشوفك فيها
كنت بشتاق لك وأنا وإنت هنا
بيني وبينك خطوتين خطوتين خطوتين
كنت بشتاق لك وأنا وإنت هنا
بيني وبينك خطوتين خطوتين خطوتين
شوف بقينا ازاي أنا فين
كنت بشتاق لك وأنا وإنت هنا
بيني وبينك خطوتين خطوتين خطوتين
شوف بقينا ازاي أنا فين
يا حبيبي وانت فين إنت فين إنت فين
والعمل إيه العمل ما تقول لي أعمل إيه
والأمل إنت الأمل تحرمني منك ليه
والعمل إيه العمل ما تقول لي أعمل إيه إيه
والأمل إنت الأمل تحرمني منك ليه
عيون كانت بتحسدني على حبي
وفين إنت يا نور عيني يا روح قلبي فين
وفين إنت يا نور عيني يا روح قلبي فين
فين أشكي لك فين
عندي حاجات و كلام وحاجات
فين دمعك يا عين
بيريحني بكايا ساعات
بيريحني بكايا ساعات
بخاف عليك وبخاف تنساني
والشوق إليك على طول صحاني صحاني صحاني
غلبني الشوق غلبني غلبني غلبني
وليل البعد ذوبني ذوبني ذوبني
ومهما السهد سهرني
لا طول بعدك يغيرني
ولا الأيام بتبعدني بعيد بعيد بعيد بعيد عنك
ومرة واحدة بعد ما انتهت الأغنية في وهى تترجها ارجوك انقذنى من المكان ده ابوس ايدك حتى لو اشتغل خدامة عندك
ربت على كتفها وحملها إلى الغرفة وهو يقول
متخفيش يا نغم أنا هنقذك منهم وعد منى
كانت متشعلقة بيه كأنها طفلة وشافت ابوها بينقذها
وهمست انت عارف انا شيله سکينة والبطاقة بتاعتى تحت المخدة عشان لو حد قرب منى ما صدقت ام كرشي بطلت تقرب منى وبقيت انام فى غرفة تانى