رواية خادمة الفهد الحلقه التانيه بقلم صفاء حسني حصريه وجديده
ولم كنت بضربه واعضه مكنتش أتصور أنه يبعنى ابن الحړام ده يا مين يناولنى عليه وانا هكرمش بالى سنه فى القرف ده وعملت كل الطرق قطعت الاكل وضربتهم وعطيت اعتماد ياه على الهم ومرة حبسوني في اوضه الفرن
ضحك فهد وسألها
ايه اوطة الفرن ده
مازالت بتتكلم وقالت
حاجة كدة بيقول عليها يلعنهم كنت اسيح بعيد عنك عشان فيها جهاز التكييف رافعين الحرارة بطريقة فكروني ب اوضة الفرن إلا عندنا في البلد
ضحك فهد جامد وسألها ماله ده كمان
ردت نغم وقالت
نسي النوم بعيد عنك زى ام كلثوم كل ما اجى اتسحب عشان اهرب وفجأة الاقي قدامى زى الحيطة كده وبعدها اتحبس
مش انت الرجل الا كان موجود امبارح صح والا مش انت وجالها سغوتى كان لازم تجبرنى اشرب القرف ده اعمل حسابك هتعب بس وماله يارب اموات المهم
أغنى ليك الاغنيه وتهربنى من هنا
نظرت عيونها سحرت فهد وكأنه مغيب وسألها
كانت بتطوح وقالت
طبعا أنا كنت بغنى في المصنع وانا بجمع الكرتون وأسألهم واحنا بنشتغل هغنيها ليك ومسكت كوباية وقلبتها على هدومها وبظهر الكوبية بدت تغنى
نسيت النوم وأحلامه
نسيت لياليه وأيامه
نسيت النوم وأحلامه
نسيت لياليه وأيامه
نسيت النوم وأحلامه
نسيت لياليه وأيامه
بعيد عنك حياتي عڈاب
بعيد عنك حياتي عڈاب
ما تبعدنيش بعيد عنك
ما ليش غير الدموع أحباب
معاها بعيش بعيد عنك
بعيد عنك حياتي عڈاب
ما تبعدنيش بعيد عنك
ما ليش غير الدموع أحباب
معاها بعيش بعيد عنك
غلبني الشوق وغلبني غلبني غلبني
وليل البعد ذوبني ذوبني ذوبني
وغلبني الشوق وغلبني غلبني غلبني
وليل البعد ذوبني ذوبني ذوبني
ومهما البعد حيرني
لا طول بعدك يغيرني
ولا الأيام بتبعدني بعيد بعيد بعيد عنك
نسينا النوم
لا نوم ولا دمع في عينيا
ما خلاش الفراق فيا
ما خلاش الفراق فيا
لا نوم ولا دمع في عينيا
ما خلاش الفراق فيا
نسيت لياليه وأيامه
وبين الليل وآلامه
وبين الخۏف وأوهامه
وبين الليل وآلامه
وبين الخۏف وأوهامه
بخاف عليك وبخاف تنساني
والشوق إليك على طول صحاني صحاني صحاني
وافتكر لي مرة غنوة يوم سمعناها سوا
افتكر لي لحظة حلوة عشنا فيها للهوا
وافتكر لي مرة غنوة يوم سمعناها سوا
خد من عمري عمري كله
إلا ثواني أشوفك فيها
خد من عمري عمري كله
إلا ثواني أشوفك فيها
الشوق آه من الشوق آه من الشوق آه وعمايله
الشوق آه من الشوق آه من الشوق آه وعمايله
الشوق آه من الشوق آه من الشوق آه وعمايله
ياما ياما بداريها ياما ياما
ياما