رواية خادمة الفهد الحلقه السابعه بقلم صفاء حسني حصريه وجديده
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
الانسانة دى تكون معهم والله وحشتني هبه اوى بنت كدة تحس انها ملاك من الجنة
اتنهد فهد وما بين نفسه والله انتى اللي ملاك اسم على مسمى وسالها
وعشان كدة خططوا يتخلصوا منك
شهقت ملك وقالت
اه هى سوأت سمعتى وهو كمل اللعبه وفهمنى ان كل البلد قلبت عليا وعايزين يجوزوني محمود بالعافية ل اطلع برا البلد
وانتى اختارت تطلع برا البلد لحد ما تعرف تثبت انك بريئه وهو استغل ده ووداكى عند اعتماد لكن هو يعرف اعتماد من فين
ردت بدموع وتعب مش عارفه
لكن عرفت منها انه باعنى وقبض تمنى ورجع بعد فترة وقال وبعد كده سكتت
قالك ايه
لم ترد
نظر عليها كانت نامت مثل الطفلة تركها وخلع بدلته ووضعها فوق ظهرها وكتفها
...
عند ليلي لم رجعت شافت بنتها واقف على الباب وبتسالها
كنت فين بابا جيه وسأل عنك
وش ليلي جاب كذا لون ولكن دخلت بثقة ودلع واقتربت من ابو هبة وقالت
حمد الله على السلامه يا رجل لم افتكرت انك ليك بيت
نظر لها وسألها
كنتى فين من الفجر كدة
تعالي معايا وانا اقولك
دخل الاب معها إلى الغرفة
وسألها تانى بقولك كنتى فين
اخرجت ليلي زجاجة مشروب من العباية وقالت
تاتا تاه كنت حاسة انك جاية عشان وحشتنى فروحت عند البت فتحي جوزها جيه من برا وجاب الزجاج ده وقالت
هتخلنى نرجع ل شبابنا وهشغلك موسيقى وارقص ليك عشان انا مش على بعض واشتقت ليك
اروح اجيب كوبيات
هزت راسها واتكلمت بهمس توته
انا عندى طريقة تانى تشرب بيه
لم يستطيع يسيطر على نفسه الاب وفعل ما قالت له
واستمر معها
...
عند فهمى كان متجه الى منزل اعتماد لكى يستطيع أخذ امضاها وهو يتذكر المرة الا فاتت لم حاول معها ورفضت واجبرتها اعتماد تشرب مشروب ف تعبت واغمى عليها وقال
عندما وصل إلى المنزل فجاة لقي البيت مولع واول ما قرب انقبض عليه
يتبع.....