رواية خادمة الفهد الفصل السابع عشر بقلم صفاء حسني حصريه وجديده
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
كلها لحد ما وصل ل العربيه
ابتسمت ليلي وهى شايفه ملك واللى عملته وفى سرها
تربية ايدى بنت اللعيبة فى ثانية بلفت الراجل وخليته يشيلها وروحت معه وكانت تقول عليا ڤاجرة انا ايه جنبها
ومش بعيد تخليه ينام معها وهما فى بحر الغرام
يا خبر انا بس تخيلت جسمي كله بقي ڼار
مسكت ايد محمد يلا بينا يا رجل واقف ليه ركبت خلاص
اڼصدمت ليلي فى ايه مالك
اتنهدت محمد وقال
انا عملت كده عشان اتاكد ان كان الواد ده جوزها واللا ..لأ والحمد لله طلع جوزها وبيحبها وربنا عوضها ودلوقتي طريقي غير طريقك
نظرت له ليلي پغضب
انا مش لعبة في ايدك انا تعبت بجد وبنتك عندها حق انتى السبب انى بقيت كدة
انا اللى كنت لعبة في ايدك كنت تحت طوعك سنين لكن خلاص خلصت
استغربت ليلي وسالته
طيب ليه رفعت ايدك علي بنتك مدام انك خرجت من تحت طوعى
ضحك محمد عشان كنت عايز اتاكد من حاجه ارجع البلد البيت عندك اشبعي بيه واللا تشبعى ازى وانتى طول عمرك جعانة مش بتشبعي انا عارف ان عينك علي البيت والورشة هتلاقي محامى منتظرك تمضى علي تنازل عن الشيكات اللي كتبتهم عليا مقابل البيت والورشة وجيبى ولد صغير يشبعك
واتجه نحو هبة وفارس وهو بيشكره
ضحك فارس وقال
والله يا عمي ماكنتش متصور انك شاطر في التمثيل كده
ضحكت هبه ثم كشرت وقالت
مش فاهم انتم ليه عملتوا كل الفيلم ده ممكن افهم
يتبع