رواية خادمة الفهد الحلقه ٢٥ بقلم صفاء حسني حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
رواية خادمة الفهد الحلقه ٢٥ بقلم صفاء حسني حصريه وجديده
وقت ما انتهت اسماء هى وفهد وهى تشعر ب الانتصار
تقصد مين
اتنهد ابراهيم وقال
زوجتى الا جيبته من البلد وكانت المدينة لها عالم جديد وبعد ما ولدت اسماء تركتنى وطلبت الطلاق وقالت هى متقدرش على عيشة الخادم ولم أعلم عنها أي مكان وفجأة من سنه راحت تدور عليها وافتكرت أن عندها بنت وبدور عليها وعاوزة تجوزها لواحد
كانت متجه أمام المطبخ إلى غرفتها وايضا
عاد فهد ومر من الحديقة أمام نافذة المطبخ
انتبهت سهير من اسماء ولكن لم تنتبه من فهد وتركت ابراهيم يرد.
تحدث ابراهيم وقال
_فى ام تعمل كده مع بنتها مستحيل مش كفايه رميتها وهى طفله اتحرمت من حنانها انا متصورتش بجد يحصل كل ده بدل ما تاخد بنتها في حضنها .
انا اهم حاجه عندي ابنى ميعرفش الموضوع ده انا مش عندي استعداد اخسره عشان
هز رأسه ابراهيم ب امتنان أنها وضعت اسماء فى مقام بنتها وقال
_اكيد بنتك وحقك تخافي عليهم ربنا يحفظهم وتفرحى بيهم
امنت سهير وقالت
...
اڼصدمت اسماء لما سمعت الكلام عقلها وقف لم تنتظر ان تسأل كان الحديث من بعيد
جريت على الحديقة تبكى وتصرخ يا بنت الحړام منك لله انا اتجوزت اخويا وعملت علاقه معه وعمرك ما اعترفت أن احنا اخوات ليه مقولتش منك لله يا شيخه والله العظيم ل انتقم منك علي كل حاجه عملتيها في على ذلى وعيشتى كخادمة وكمان على حب الا لازم اموته بيدى كان قلب اسماء موجوع جواها صړخت اسماء بۏجع وهى نفسها تدمر كل حاجه فجأة خسړت كل حاجه
استمعت جيهان وهى