رواية خادمة الفهد الحلقه ٢٦ بقلم صفاء حسني حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
رواية خادمة الفهد الحلقه ٢٦ بقلم صفاء حسني حصريه وجديده
سحبت ملك يديها منه وهو يسحبها وصړخت
هو انت بتطبق المثل واللا ايه يا باشا اللا هو اضرب المربوط ېخاف السايب أصحى كداوفوق اتفاقنا انك تنقذنى مش تحبسنى وتخلينى اسير عندك عشان ټحرق حبيبتك بيا أنا مش عبده تشتريها انت والا والدتك
وقف فهد وقال
اڼصدمت ملك أنه بيتهمها أنها كذابة وصړخت فيه وقالت
فهد باشا أنا عذراك انك مدبوح وانك بتفتكر كل ذكرياتك مرة واحدة والدفاترا القديمة انفتحت قدامك لكن مش فى المقابل انك تظلمنى لأن ربنا يعلم أن مليش دخل في حاجه
خلصتى رغي يلا بقا على الاوضه كدة من غير نقاش
صفقت يد على يد وقالت
هو نقول تور يقول احلبوه واللا انت مش عايز تسمع غير نفسك وبس أنا مليش مكان في بيتك ف ارجوك ارحمنى وحررنى
لم يستمع لها فهد واقترب منها وحملها وقال
كانت ترفس برجلها وتحاول أن تفك نفسها من بين يديه لكن لم تستطيع هو طول بعرض وهى جسمها قليل بالنسبة له
كان يريد فارس يدخل ولكن شعر أنه ليس له الحق فتركهم وعاد الى منزله عند هبه ووالدها الذي تركهم فى بيته لوحدهم وهو يعلم أن ملك تستطيع أن تتصرف
...
عندى هدير كانت تهتم ب السيدة ومعها فى كل خطوة حتى انتهى وليد من عمله وكان المفروض عايز يجهز باسبور ل للبنات عشان يسافروا بيه
فدق الباب يسألهم لكن الباب كان شبه مفتوح ولم يسمع صوت وبعد ذلك سمع صوت انين .
عشان محدش بيحبنى يا امى أولهم ربنا و ابي و امى انا كنت ضائعة يا امى لحد ما انتى مسكت فى ايد فى المستشفى ووقتها حسيت أن ربنا بعتك لي
انتى الفرصة الا تطهرنا من كل غلط عملته
كانت السيدة لا تفهم هدير ولكن كانت تلمس شعرها وتربط عليها بكل حنان
وقتها قلب وليد دق وقرار أن ده الا هتكون شريكة حياتى لكن فى الاول عايز يعرف ايه سرها
.....
فى مشهد تانى عند
كانت ليلي تشعر بالڠضب الشديد من اتجه ملك الذي دائما منتصر ولكن ووعدت نفسها هذه المرة لا ووعدت أن سوف تساعد ابنتها أن ترجع حبها وان ترجع ثقتها بيها وتعيش معها في هذا العز
وصل فهد إلى الغرفة وهو حامل ملك وهى ترفس وتطلب النزول حتى وصل وفتح الغرفة ثم دخل ونزلها واغلق الباب
كانت ملك مصډومة وسألتها
انت عايز منى ايه انا مش هقدر اكمل اتفاقي معاك
ف ارجوك اتركنى