السبت 23 نوفمبر 2024

رواية خادمة الفهد الحلقه ٢٦ بقلم صفاء حسني حصريه وجديده

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

لحاجه حوليا
انا مش عايز اعرف انا هعيش ازاي دنا كنت عايش ليها مش ليا
انتهاء فهد من تندنتى الاغنية وقال 
وقتها حسيت بكل كلمه فى الاغنية ومقطعتش علاقتي بيها وبدنا نتوصل مع بعض صوت ورسائل كنت بشحن ليها عشان نعرف نبعت رسايل لبعض وانا فى الكلية كانت كل كبيرة وصغيرة تقولها لي حياتها هناك ازى ولم كنت باخد إجازة كنت بتصل بيها عشان كان بيوحشنى صوتها اربع سنين اتحول حب مراهقة إلى ادمن فعلا ادمنتها لدرجة مكنتش بشوف حد غيرها وخصوصا اول ما سافرت عشان ازورها وقتها كان عودها فرد وبقيت تجنني مقدرتش استحمل أن ابعد عنها وبالفعل قرارت اتجوزها خصوصا وقتها كان ابوى جالها أزمة قلبية واحنا في العربيه وعمل حاډثة وماټ 
وامى كانت حزينه وبعد ماټ مكنش ينفع اطلب منها الطلب ده وكمان عرفت من عم ابراهيم أن جيه عريس ل اسماء من طرف امها وهى رفضه ومڼهارة ولم كلامتها كانت صوتها حزين موتنى فقرارت اتجوزها وبعد كده ابلغ امى وانا خلصت واتعينت فى قسم قريب من بلدها وده سهل عليا وجودى جانبها وهى خلصت معهد سنتين ووقتها لم عرفت أن جيه ليها عريس كان عقلي راح منى وبالفعل اخدتها وروحت عند مأذون وبالفلوس جاب الشهود واتجوزنى حد من غير ولى أمرها وهى خلقت مشكلة مع بنت عمها وأبوها عني اليوم ده دخلت عليها وبعد كده امى عرفت واتحاولت حياتى ل چحيم فعلا ملحقتيش اشبع من حبيبتي ولقيت الطفلة الا ربيتها على أيدى إلا كانت ادمن لي بتقولى أن مش رجل انتهد فهد بۏجع شعرت ملك بيه ونزلت دموعها 
اكمل فهد 
انكسرت حرفيا ونزلت دمعة خدعته وقتها دبحتنى پسكينة وزى ما انتى سمعتى كانت حجيتها أن كانت فاكرة امى امها امى بالفعل كانت عندها قبل ما تتجوز ابوى عشان امى اصالها من ايطاليا وهناك عادى يعملوا علاقات قبل الزواج كانت 
وقعت في حبه لكن غدر بيها وسأبها في هى کرهت مشاعر الحب وسافرت ولايه تانى وعاشت لوحدها بحجة الدراسة وبالفعل أكملت دراستها فى واشتغلت وخلفت بنتها وبعد بيت راعية وبعد ما كملت سته سنين دخلتها مدرسه داخلى عشان تعرف توافق ما بين شغلها ووقتها قابلت بابا عشان كان شريك فى الشركة من الباطن لأن عمل ظابط الشرطة لا يسمح ليه أن يعمل عمل آخر خصوصا في نفس بلدنا اشترك مع صديقها وقابل ماما وحصل تفاهم ما بينهم وكان يعرف بموضوع بنتها لكن هى فضلت أنها تكمل دراستها فى إيطاليا عشان اختى تمتلك الچنسية هناك وبالفعل اتجوزت أبى وجيت على الحياة كانت كل فترة اسافر معها واشوف اختى الكبيرة لكن محدش كان يعرف بموضوع اختى خالص حتى اسماء وامى استغلت ده أنها كانت تتكلم عن بنتها الا سبيتها وكل ده شكك اسماء وبدون عقل دبحتنى پسكينة طلمى وبالفعل نجحت تسوي سمعت امى ب الاتفاق مع واحد كان بيكره أبى جدا وسافرت امى عندى اختى وانا مقدرتش ابعد عن أسماء مجرد وجوده في البيت وان اسمع صوتها واشوفها وهى بتضحك كان بيسعدنى وبعد كده هى انخطبت ل محمود السواق الخاص بي وقتها اټجننت ده كانت ملكى انا ازى غير ياخدها منى كنت مكسور وكنت كل ما أضعف اشتاق ليها اجيب بنت تقضي لليلة تنسينى 
احتياجى ليه 
اڼصدمت ملك وقالت
يعنى انا كنت مجرد كنت عايزين ليله تقضيها وتتخيل انك عايش مع حبك 
تتنهد فهد وقال
لا طبعا انتى مختلفة من اول يوم شفوتك فيه فى البداية صعبت عليا ولم سالت عنك عرفت انك صادقه في كل كلمة 
قامت ملك من جواره وهى بتساله 
انت اتجوزتنى ليه أو كتبت عقد مدنى ليه عشان تكسر من فيهم والا عشان تزلينى انا 
تابع

انت في الصفحة 3 من 3 صفحات