رواية جرح_المشاعر الفصل 9*10 بقلم أمال جوري حصريه وجديده
السيد يستنا وعاود دخل مسحت دموعي ودخلت لقيتو واقف كي سمع الباب دار عندي قالي نتي شغل وحدك ساعة وانا نستنا يا رباني _ استغفر الله طلبت تحكي معايا راني جيتك اتفضل بقا يشوف فيا وحاكم فيا النظرة يطلع ويهبط
شاف معايا ريحي ريحي نهدرو قعدت بعيدة عليه وهو ساماني قالي شوفي يا بنت الناس نتي علابالك علاه تزوجتك درت الخير في باباك غاضني وجدي كل دقيقة يقولو تخرج مالدار وغاضني كي كل يوم يبقا يحلل ويقول أعطوني اوكازيو هو راه يهدر نورمال بصح والله معلابالو بلي راه يجرح فيا بكلامو وراني حاساتو يهين فيا وفي بابا شغل لوكان مشي هو رانا نطايشو برا قلقني هو يحكي وانا نمسح فالدموع بصباعي ..
المهم يا رانيا كما قټلك زواجنا كان بطريقة شفقة حتى نتيا شفقت على حالتك معلاباليش علاه كي شفتك فالسبيطار غضتوني وغاضتني حالتكم بغيت ندير الخير ليسونسيال راهي عندي بنتي في عمرها ربع سنين جبتك على جالها نحبك ديريها كي بنتك واذا ظلمتيها معنتها ظلمتيني ولي يظلمني منرحموش راهي يتيمة وفقدت يماها وكانت متعلقة بزاف بيماها نحبك تعوضيها وديريها بنتك وعمرك لا تخمي تحڨريها ولا تبيتيها بلا عشا ولا كاش حاجة عندك دارك وحدك بعيدة على لافامي كامل جاية وين نخدم انايا راكي في دارك حرة في كل حاجة المهم تلبيلي طلباتي واعمالك الزوجية تقومي بيهم
بقيت نتخنزر فيه والقنطة حاكمتني دموعي في عينيا دمعة هبطت ودمعة بقات في عيني وهو يهدر ويشوف للارض مشافش كامل فيا قالي خلاص متفاهميش _ شوف انا بالنسبة لبنتك نديرها كي بنتي وديجا نديرها كثر من بنتي على راسي وعيني راهي ملايكة وذراري ونورمال ثاني حاجة الخيمار معنديش مشكل اذا درتو والشرط اللخر نتا ثاني احكم حدك عندك ومتوصلنيش باه منوصلكش _ هاذا هو شرطك وشاف فيا حركت راسي بايه _ وشبيكي تدمعي كشما قلت حتى راكي تبكي _ طاحت دمعة من عيني علاه نتا تفيق كي تعود تهدر لوكان نعاودلك وش كنت تقول باه تفيق وتعرف علاه راني نبكي _ ااااااا تفكرت حاجة اخرى انا هاذا الدلال والتمرد واللامبالاة غير