رواية چرح المشاعر الفصل 17-18 بقلم أمال جوري حصريه وجديده
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
مروان خلعتني هبط عندي حكملي يدي وينسف فيها مسحهالي كامل وجاب قرعة ما من فوق الطابلة كانت باردة غير ماخرجت مالفريڨو غسلي بيها الچرح وقاعد يمسدلي في يدي سوايع ننسا بلي راجلي طبيب سما كون نمرض منعياش للسبيطار فالدار يداويني شاف معايا خلاص صيبو حبس الۏجع _ حركت راسي بلالا _ يخلاص امسحي الخناين هاذو ايناس بنتي متبكيش ومتدللش كيفك راني خاېف لا جبتك باه تربيهالي نعشي انا لي نربي فيكم بينزوج _ مروان لا جيت باه تجرحني غير روح خليني نكمل خدمتي _ امشي ادخلي للدار عود يدخل كاش واحد وماتنسايش راكي درتي الحجاب منسحق حتى واحد يزيد يشوف شعرك _ ايه علابالي بيها هاذي جيت نايضة عاود قعدني بيد وحدة شفت معاه بقا يشوف فيا هاذا السيد والله مافهمت عقليتو كيفاه دايرة بقا يقرب بالعقل كي مبقاتش بين اعضاء وجوهنا مسافة ونعادمت المسافة نضت نجري بعدت عليه قتلو متزيدش تقربني كامل بقا غير يشوف فيا هاذا ليوم وشبيه راه خابطها واقيلة بقا يقرب عندي قتلو مروان وشبيك راك خابط قرب عندي بالزربة ولا يخبط قريب حبس منعرف علاه حط النيف على النيف قالي لالا منيش خابطها نتي لي خبطتيني ذيك نهار لابسة ذيك اللبسة كلش يبان كون مشي حشمة من يماك راني دخلت عليك هاذيك الصبحة وضكا زدت لقيتك لابسة الروبة هادي وطايحة على كتفك عظام رقبتك كامل يبانو وتحبيني منخبطهاش يحكي ويمس في كتفي ويعدي يدو ويمسح بيها فرقبتي كنت نتنفس بالقاوي والنفس لي نتنفسو يتنفسو هو والعكس عضڼي من رقبتي شوكاني حتى دقدق الباب طبعتو ديراكت قتلو آخر مرة تقربلي راك تماديت بزاف _ يا مرا راكي مرتي كيفاه منقربكش _ ايه ديتني على جال بنتك خليني على جال بنتك نتا واش دير بيا اشرلي بعينيه على وحد المناطق من جسمي حليت عينيا قتلو ماتحشم ماتستحي زاد دقدق الباب سمعت بابا قالو مروان حل الباب راهي بنتك تبكي عليك راح حل دخل بنتو كانت تبكي بالدمعة قاټلو باباتي كنت نحوس عليك وين رحت دورت راسها شافتني زادت في بكاها قاټلو وعلاه رحت لهاذي الطفلة وانا خليتني وحدي ياك قټلك منحبهاش رانيا متزيدش تروح عندها وتخليني باه ماما حنان متزعفش منا هزها وقاللها خلاص بنتي منزيدش نهدر معاها وانا نحبك نتي برك اسكتي شفت معاه رحت عندها ايناس ماما ارواحي عندي ارواحي معايا نروحو نلعبو ونشرو الحلوة مع بعضانا انا نحبك ونتي بنتي وانا ماماك وانا راني حابة نلعب معاك ونتي تحبيني حتى باباك يحبك وحنا نحبوه وراهو حابك تحبيني هيا عندي ماما _ لالا روحي منحبكش ماما حنان قاټلي متحكيش مع
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
يتبع