رواية درة القاضى الفصل السادس بقلم سارة حسن
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
رواية درة القاضى الفصل السادس بقلم سارة حسن
استيقظ بنشاط رغم عدم انتظام نومه هندم ملابسه المكونه من بنطال خامة الجينز اسود وقميص ازرق داكن اللون ثم توجه ليتفقد عمله وقابل في طريقه سيف الذي هلل هاتفا
صباح الفل يازعيم
رد حسن بابتسامه
كان زمان يابني
نفي سيف وبشقاوة قال
اجابه حسن وقد تبدلت ملامحه
مابحبش الاسم ده بيفكرني باأيام اسوء أيام حياتي
فا كان رد ابن عمه سيف مشجعا
كله عدي ياريس المهم انت دلوقتي بقيت ايه ده وقتك كله للحته الحته كلها بتحبك دلوقتي وبتفكرهم بالحاج عبد الرحيم انتي من يوم ۏفاة عمي ماقصرتش مع حد
حرك حسن رأسه وقال مشيرا لرأسه
ثم دار حديث آخر عن بعض الاعمال اندمج حسن هذا وذاك غير مدرك بتتبع عينين سيف بشهد التي تسير علي مسافه ليست بعيدة بينهما و هذا المتطفل الذي يحاول مضايقتها يسير بمحاذاتها و بسمه وقحه علي وجه بالفوران بعروقه لكنه ااتنفض وكأن عفريت تلبسه عندما رآي ذلك يوقع يحاول ملامستها.
شهد بصوت متقطع
دره دره تعالي الحقني انا خاېفه
اجابتها شهد وهي تلتفت حولها
مانا في الخڼاقه
تجمعت رجالهم وحاوطت سيف حتي لا يتدخل أحد من أهل المنطقه لفض الشجار تاركينه يفرغ شحنة غضبه مادام لم يطلب تدخلهم.
نفخ حسن بضيق عندما