رواية دره القاضى الفصل العشرون بقلم سارة حسن
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
علي اذنها و قالت ببسمه خبيثه
تمام يا باشا جايه معايا
انتبه طارق و اعتدل بجلسته قائلا
تمام ماشكتش في حاجه اوعي تشك و لا تاخد بالها من حاجه
اجابته بابتسامة ثقه و قالت ريم
ايه ياطارق انت مستقلي بيا و لا ايه ده انا ريم علي سن ورومح فلوسي اخدها النهاره
طارق و هو ينفث دخان سېجاره قائلا
جاهزه قبل ماتنزلي ها يكونوا معاكي
وضعت ماجده الممرضه يدها علي فمها پصدمه بعد فهمها لمحاوله اختطاف الدكتوره دره ....
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
و قالت له ماجده پذعر
دكتور الحقني في واحده تحت كانت عايزه دكتوره دره تكشف علي ابنها في البيت و سمعتها بتكلم واحد انها هتخطفها كلم الأمن ما يطلعوش الست دي
تحرك الطبيب و هو يركض للخارج اتجاه الأمن قائلا
تعالي معايا بسرعه
حتي وصل الأمن بلهاث وتسائل
دكتوره دره خرجت ولا لا
اجابه احد افراد الامن
ايوه يافندم لسه خارجه مع ست من شويه
لطمت الممرضه علي و جهها بهلع متخيله مصير الطبيبه الطيبه و المجهول الذي تواجهه الان بمفردها.....
يتبع