رواية تراتيل الهوي الجزء الثاني بقلم ديانا ماريا حصريه وجديده
انت في الصفحة 2 من صفحتين
وهو يردد بقلة حيلة ومرارة تفسير إيه! تفسير إيه أنه بنتي حامل طب هنداري الڤضيحة إزاي!
بطنها اللي هتكبر بعد كام شهر دي هنخبيها إزاي! ولو بطنها اتدارت! عارها اللي هيفضل مكتوب على جبيني طول العمر هيستخبى إزاي! قعدتها هنا طول العمر من غير جواز هتعدي من لسان الناس إزاي!
ثم بدأ يبكي فضمته أخته لها وهى تبكي معه على مرارته وألمه ظلا فترة على هذه الحالة حتى نهض وهو يمسح دموعه بقوة وخرج من الشقة وأغلق الباب بقوة ورائه.
رن هاتفه فأخرجته من حقيبتها لترى من المتصل.
ردت بلهفة تاج! عامل إيه يا حبيبي واحشني.
ضحك تاج الدين بصوت أجش قبل أن يرد وأنت كمان واحشاني أوي يا ماما عاملة إيه
قالت سميحة بحب أنا بخير يا قلب ماما عامل إيه
تنهد تاج ورد بابتسامة قريب يا ماما قريب أوي عندي ليكي مفاجأة.
ردت سميحة بحيرة مفاجأة إيه
استمعت له بانتباه قال أن تقول پصدمة بتقول إيه!
يتبع.