رواية عشق من الطبقة المخملية الفصل الثاني عشر بقلم همس كاتبة حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
رواية عشق من الطبقة المخملية الفصل الثاني عشر بقلم همس كاتبة حصريه وجديده
مالك بجمود وانا معاهم
قاسم پصدمة مالك !
سيف انت معاهم !! بتصف مع الي قت لو ابوك ضد اخوك يمالك
مالك عندك دليل بانهم قت لو ابويا
سيف بتلقائية لأ
مالك وانت يا قاسم عندك دليل
قاسم قرب من مالك و ضربه بوكس
تألم مالك بشدة
قاسم طول عمرك مستهتر و غبي
مالك قرب من اخوه وقال مش هردها لانك اخويا الكبير فوق يا قاسم فوووق من الي انت فيه انت بتتهم اعز اصحاب ابوك و اساسا مسمعتش منهم
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
مالك پغضب قاسم انت زودتها اوي طب انت عارف انه المنشار عايش
نظر قاسم لمالك بقوة و عدم تصديق المنشار ما ت من زمان يا مالك
مالك الي متعرفوش انه عايش و كان يتعالج برة البلد و دلوقتي رجع قاسم اسمع من عم جلال لمرة واحدة بس
قاسم استدار و اعطاه ظهره وقال اتفضل يا جلال بيه سمعنا هتقول ايه
جلال بصوت حزين من ايام الثانوية انا و ابوك و عمك منصور و المنشار كنا اعز اصحاب كنا سند لبعض زي الاخوة بالزبط و كان لما حد يكون مدايق كلنا ندايق معاه و لما حد يفرح كلنا نفرحله كبرنا مع بعض واشتغلتا و اتعلمنا و اسسنا شركات كتير و الناس بقت تسمينا اسود الاقتصاد كنا اربع اصحاب بنحب بعض ابوك كان اذكى واحد فينا و انت يا قاسم نسخة منه في يوم ابوك اكتشف انه المنشار بيشتغل بسكة شمال و المشكلة انه بيستخدم شركاته و شركاتنا بشغله ده بعدين ابوك راح للقصر القديم الي كان عايش فيه المنشار و انا و منصور لحقناه عشان ما يتهورش
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
قاسم بحدة ما تقولش عمي كمل يجلال بيه
جلال اكمل بحزن شديد باليوم ده ابوك وصل قبلنا و اټخانق مع المنشار خناقة وصلت لأنهم يرفعو الاسل حة بوشوش بعض بس المنشار كان اسرع و كان له رجالة بالمكان ووقتها انا كنت داخل القصر شوفت صاحب عمري بيتق تل قدام عنيا و ما عرفتش اعمل ايه المنشار لما شافني هرب هو ورجالته و خلى واحد منهم يكلمك و يقولك اني انا ق تلت ابوك و فعلا انت جيت و انا كنت مع ابوك مصډوم و عمك منصور كان معانا دخل بعد ما سمع صوت ضړب الڼار قاسم انت حكمت عليا من غير ما تسمعني الي شوفته بعنيك ده كان تزو ير للحقيقة انا كنت مصډوم بس مش انا الي قت لته
قاسم ببرود وانت فاكر اني