رواية عشق من الطبقة المخملية الفصل الثاني عشر بقلم همس كاتبة حصريه وجديده
هصدق القصة دي دي حكاية الفتها انت و صاحبك عشان تبرو ذمتكم من د م ابويا
مالك پغضب يا قاسم فكر منطقيا كدة ليه المنشار اختفى من يوم الحاډثة دي طب ليه طنط نجوى اتق تلت بعد بابا بشوية بمكان مختلف ده كله بيثبت انه المنشار لفق القصة دي عشان يطلع منها
جلال بكسرة وحزن انا باليوم الي خسړت بيه صاحب عمري خسړت الست الوحيدة الي عشقتها ما قدرتش انقذها كانت نور بنتي لسا طفلة و اتحرمت من امها و ده كان اتهام المنشار انه ابوك على علاقة بنجوى مراتي وان انا اكتشفت خيانتهم عشان كدة خلصت عليهم الاتنين بنفس الليلة و في قصر المنشار عشان اتهمه بس والله العظيم انا بريء من د مهم مراتي ما تت ظلم المنشار عنده الق تل سهل جدا
قاسم پغضب عشان انا شوفت كل حاجة بعيني قبل ما بابا يمو ت شوفت رسايل الحب بين بابا و نجوى شوفت صورتها بدولابه و فوق ده كله روحت للمنشار و سألته هو حكالي انه فعلا بابا كان بيحب نجوى قبل جلال لانها كانت شغالة عندنا بس جلال غدر فيه و اتجوزها و خلف منها كمان انا عرفت ان بابا غلط بس ده مش مبرر لقت له يا جلال بيه انا بس لو امسك عليك دليل واحد هصفي د مك
قاسم لعدم كفاية الادلة عشان كدة انت خرجت
جلال يا ابني افهم وقتها كان باباك متصاوب بأكتر من حتة ومن اسل حة مختلفة وده ثبت بالمحضر وكمان المنشار كان مرتب موضوع الرسايل و الصورة و متفق مع الشغالين عندكم ابوك مش غبي يحط حجات زي دي في دولابه
قاسم و ايه الي يفسر دخول نور و هايدي لحياتي
منصور انت عارف باباك وصاك تتجوز هايدي بنتي وانت الي جيت طلبتها مني
قاسم قومت غصبتها عشان تنقلك تحركاتي
جلال بالنسبة لنور نور اتربت