رواية المستحيل تحقق البارت 18 بقلم زهره عصام حصريه وجديده
من ضربها جاءت لتذهب استوقفها قائلا پقسوه خلصنا عقابك نيجي بقي علي ليله العمر يا .. يا عروسه هههههههه.....
____________źahrä_________
في صباح اليوم التالي جاء سيد و تحية اليهم ليباركوا لهم
سيد لادم اومال فين روان
آدم هتلاقيها جوه بتحضر ضيافه
تحية و دي تيجي برضوا يا ابني مش لازم تعمل حاجه هي مش عاروسه برضوا
سيد نستاذن احنا بقي
آدم لي مش هنشوف بنتك الاول
سيد بنتي انا سايبها مع جوزها هخاف عليها من اي
آدم بداخله انت غبي المفروض كنت تخاف عليها مني دا انا حتي هتوصي بيها شويتين تلاته كدا
آدم اه طبعا دي في عنيا
سيد لتحية يلا بينا عشان نسيب العرسان علي راحتهم
تحية اه طبعا يخويا يلا بينا
ذهب أهل روان و ناداها آدم
روان خير عاوز اي
آدم اهلك كانوا هنا من شوية
روان و جاين عاوزين اي هما كمان
آدم و انا ايش عرفني انتي هتتسايري معايا غوري اعمليلي اكل يلا
روان طيب
مرت الايام علي روان بين اهاتان آدم لها و نعتعا دائما بالجاهلة لدرجة انها فكرت أن تعترف له بأنها تستطيع القراءة والكتابة فلقد علمتها امل جارتها و كانت عندما تاني لزيارتها تعلمها شي جديد و تراجع لها عن القديم حتي تمكنت من إتقان القراءة والكتابة...و لكنها تراجعت عن ذالك خوفا أن يخبر أهلها
كانت آدم يتعمد اهانه روان كثيرا أمام زملائه فكان عندما ياتيه أحد زملائه ليذاكرا معا كان يقدمها له علي اساس انها الخادمة
____________źahrä_________
فقلد دافع عنها عدنان قائلا
عدنان حرام عليك يا أخي أنت ترضي لحد يعامل اختك كدا هتقلي معنديش اخت هقولك بنت خالك بنت عمتك اي واحدة من بنات عيتلك
آدم باندفاع لا طبعا دا انا كنت طربقتها فوق دماغ الي يعمل كدا
عدنان و مش حرام عليك انت تعمل كدا
عدنا هي باكوا شاي اشتريته دي انسانيه ليها الحق أنها تعيش مش ټندفن معاك كدا
آدم و انت مالك بدافع عنها كدا لي قلتلك انا كدا كدا هطلقها بس لما النتيجة المنحة تطلع
عدنان ااااه صدقيني مكنتش متخيلك بالحقاره دي الي مترضهوش علي بنات عيلتك مترضهوش علي بنات الناس
عدنان و انت خليت فيها عدنان انا بقطع علاقتي بيك يا بشمهندس مع السلامه ..
بعد أن ذهب عدنان راود آدم وسواس قهري بأن روان هي السبب