رواية اڼتقام بنات الصعيد للكاتبة حبيبة عبد الحميد الفصل السابع
جنا لا بجد انتى لحد دلوقتى مش حكتيلى على الفيلم الأكشن والضړب ده ومكنتيش هتحكيلى
بيان وهى تضحك كنت هحكيلك يانصه ما انا عرفاكى بتموتى فى الأكشن
جنا معتقدش أنى هعرف انام من الفرحة
بيان وهى تضحك فالحة يلا سلام وروحى نامى
جنا حاضر مع السلامة.
فى صباح يوم جديد
فى الصعيد
كان المنزل يعم بالناس والعمال يعملون فى تجهيز المنزل للفرح قبل الليل
بينما الحاجة امينة ومعها بعد السيدات فى المطبخ يعملون فى تحضير الطعام للناس
وفى غرفة شغف
كانت شغف تغط فى نوم عميق
ثم قامت بفزع على صوت طرق الباب ثم دخول دينا الغرفة
دينا بصړاخ ياعروووسة
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
دينا قومى يلا فى عروسة فرحها الليله تفضل نايمة لدلوقتى.
شغف دينا بطلى رخامة وسبينى انام
دينا توتو مفيش نوم قومى البيت مقلوب ناس
شغف قايمة قايمة
شغف مجهزة كل حاجة من امبارح
دينا مستعجله على الجواز انتى.
شغف اه مستعجله عقبالك لما تستعجلى انتى كمان
دينا ياجى هو بس وانا هخده من ايده على المأزون علطول مش هستنى
شغف مفيش فايدة فيكى.
فى القاهرة
فى فيلا السيد إبراهيم
كانت بيان تجلس مع والدها يتناولون وجبه الأفطار
بعد وقت
السيد إبراهيم أنا همشى دلوقتى يابيان وانتى جهزى نفسك واستنى حمزة على ما ياجى
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
بعد وقت ذهب السيد إبراهيم لشركته بينما بيان ذهبت لغرفتها حتى تقوم بتجهيز نفسها
بعد أقل من ساعة نزلت بيان لأسفل وهى تحمل شنطة ملابسها
دقائق وأستمعت لصوت جرس الفيلا فذهبت وفتحت الباب فرأت حمزة أمامها.
حمزة الحمد لله يا أنسة بيان انتى عامله أى
بيان انا بخير
حمزة يلا بينا
بيان يلا
ذهبت بيان بصحبة حمزة للخارج فرأت تاكسى يقف أمام الفيلا
حمزة وهو ينظر لها اركبى
بيان وهى تستقل التاكسى حاضر
بعد وقت وقف التاكسى امام الجامعة
نزل حمزة وبيان
وكان هناك اتوبيس يقف أمام باب الجامعة
وجنا كانت تقف تنتظر بيان
بيان جنا
نظرت جنا بجانب بيان فرأت حمزة
جنا لبيان هو
بيان جنا اعرفك استاذ حمزة استاذ حمزة دى جنا صحبتى
جنا أزيك يا أستاذ حمزة
حمزة أهلا ياانسة جنا
بيان بقولكم تعالوا نروح الكافتيريا
جنا اوكى يلا
كانوا سيذهبون ولكن توقفوا عند نداء أحد الدكاترة لطلاب
جنا يلا بينا نركب عشان هنمشى
بيان يلا
ذهبت بيان وجنا وحمزة للأتوبيس
وبعد وقت أستقل جميع الطلاب الأتوبيس ونطلق بهم