رواية اڼتقام بنات الصعيد للكاتبة حبيبة عبد الحميد الفصل السابع
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
إلى الأسكندرية.
بعد مرور الوقت ذهب بهم إلى أحد الفنادق التى سيقمون بها
نزل جميع الطلاب وذهب كل واحد لغرفته فى الفندق.
ليلا فى الصعيد
شغف عقبالك يا دينا
فجأة وقفت شغف
دينا أى فى مالك
شغف الخاتم بتاعى نسيته فى اوضتى
دينا خلاص مش لازم ياشغف تلبسيه
شغف لا الخاتم ده الجابهولى ياسين لما صالحنى لازم البسه
دينا طيب استنى هنا وانا هروح أجيبه
شغف لا انتى مش هتعرفى مكانه انا هروح أجيبه بسرعة.
دينا لا ياشغف انتى مينفعش تطلعى دلوقتى
ولكن شغف لم تترك لدينا فرصة للكلام وذهبت لغرفتها
أخذت شغف تركض ثم توقفت وسقطت على الأرض وأخذت تبكى حتى اڠرق وجهها من الدموع وبشهقات لى لى يحصل كده مستحيل
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
كانت شغف تجلس وتستند برأسها على القطار
والدموع فى أعينها
بعد مرور وقت استفاقت من شرودها على صوت أحد.
نظرت له شغف أنا مش معايا تذكرة
الرجل راكبة من غير تذكرة طيب هاتى الفلوس وخدى أهى التذكرة
شغف أنا مش معايا فلوس
الرجل يعنى ولا معاكى تذكرة ولا فلوس امل راكبة ليه
كانت شغف ترتدى سلسلة فضيه فقامت بخلعها
شغف أنا مش معايه فلوس اديك بس معايا دى خدها.
الرجل وهو يأخذ السلسة هاتى باين عليكى عامله مصېبه خدى التذكرة
بعد وقت عادت شغف لشرودها وتساقطت دموعها مجددا.
يتبع