رواية جديدة الثالث والعشرون والرابع والعشرون بقلم سميه عامر حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
رواية جديدة الثالث والعشرون والرابع والعشرون بقلم سميه عامر حصريه وجديده
سبحانك ربي ، لا اله الا أنت 🌺..
ليس كل ما نراه بأعيننا حقيقة "
مسك مالك ايديها : أنا مكنتش عايزك تزعلي
- شالت غزل ايديها : مالك أنا .. أنا عايزة اتطلق
- قام مالك وقف : عشان كڈبة بيضة صغيرة زي دي تقولي عايزة أتطلق ، بس أنا اللي غلطان اني اتجوزت طفلة .. انتي طالق
صحيت غزل مڤزوعة من النوم على سرير المستشفى كانت عبير جنبها و بټعيط و مالك واقف بره بيتكلم في التليفون مع عميل
- براء : غزل انتي كويسه ؟
- خۏفت عليكي جدًا
- غزل : أنا .. كويسه الحمدلله
مسكت
- ضحكت عبير : هكون كويسه وانتو جنبي و معايا
بص براء لـ غزل : في حد لما بيتعب بيبقى حلو كده
ضحكت غزل و عبير سوا
- مالك بغيظ : في حد غتت كده
دخل الدكتور عليهم :
- مدام عبير يلا وقت العلاج
- غزل : آنا هاجي معاكي
- عبير : لا يا حبيبتي لو بتحبيني روحي مع جوزك و ادعيلي أنا هزعل لو شوفتيني في الحالة دي
- غزل بحزن : طب براء هيفضل معاكي
المنظر الأسري اللطيف ده
إعلان
- هشام بجفاء : يلا يا عبير الجلسة هتبدأ
- عبير : مش هتسلم على غزل يا هشام
- هشام : مفيش وقت يلا
براء : بابا بعد الجلسة أنا مستنيك محتاج أتكلم معاك
جريت غزل على بره من زعلها
- غمض هشام عينه : طيب يا ابني
- مالك : يلا نروح
مسكت غزل أيده و عينيها مليانه دموع و خرجوا من المستشفى متجهين البيت
خلصت عبير الجلسة و دخلت ترتاح
قعد براء و هشام في الاستقبال
- براء : انت ليه معترض على ابن خالتي .. احم اقصد مالك