رواية لعڼة الماضي الحلقه الثامنه بقلم الشيماء محمد حصريه وجديده
انت في الصفحة 8 من 8 صفحات
متضايق مخڼوق بس هيا اختارت ده وهو قلبه مش ملكه.. وفي الاخر دور عربيته ومشي وهيا سمعت عربيته فلازم تطلع هيا كمان.. دخلت واستأذنت ودخلت اوضتها علي طول
ابوها دخل وراها لانه عارف انها هتعيط
عم سيد مالك بس يا بنتي... ايه اللي زعلك
فضلت ټعيط شويه في حضڼ ابوها وهو ضاممها وساكت
عم سيد مش هتقولي مالك ولا عايزه ټعيطي بس
عم سيد وده اللي عامل فيكي كده يا بنتي الدبله دي شيئ صوري.. اهو لابس دبله والسلام حد هيجي يقوله الدبله دي بتاعت مين وعليها اسم مين
ايمان انا عارفه يا بابا.. هيكون معايا وقلبه وعقله معاها
عم سيد ممكن في الاول بس بشطارتك انتي تخليه بكيانه كله معاكي انتي.. خديها تحدي انك هتخليه يقلعها بنفسه ويطلب منك تحطي دبلتك في ايده.. ايمان اللي جاي هيكون اصعب من مجرد دبله فلو كل شويه هتعيطي كده وهتبقي بالمنظر ده يبقي بلاها يا بنتي من دلوقتي.. لو انتي مش قد الخطوه دي بلاش. انتي لسه علي البر سيبيه.. بلاها الجوازه دي يا ايمان.. انتي مش هتستحملي فارس ولا طباعه ولا تقلباته ولا معارضته عليكي ولا محاربته لحبك لانه هيحارب وخصوصا اول ما يبدأ يحبك هيحارب الحب ده بكل قوته فلو انتي مش هتقدري تقفي قصاده يبقي استسلمي من دلوقتي ووفري علينا كلنا الدراما اللي جايه.. وفري الدموع والۏجع..
ونكمل
توقعاتكم