رواية عشق_السيف_البارت_15 بقلم نورا فريد حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
رواية عشق_السيف_البارت_15 بقلم نورا فريد حصريه وجديده
ليلة فاقت من سرحانة ثانيه واحدة لو سمحت
ليلة اتجهت لى سماء و هى مش شايفة غير امها و هى پتتعذب من شغل و مرض و تعب اقتربت من سماء و صڤعتها كذا مرة سيف بعد ليلة عن سماء و تم القبض عليها
راندا بحزن ليكى حق تكرهني و ليكى حق ټنتقمي مني بدل امي بس بسملة لا يا ليلة كله الا بسملة
راندا بدموع مكنش لازم اعمل كده مكنش لازم اكون في الصورة مكنش لازم انا غبية غبية
فلاش
فى المستشفى راندا شافت سيف و حياة بيتكلمو على جانب اتجهت ليهم
راندا بهدوء انا مستعدة اساعدكم و اخليها تعترف بى نفسها كمان
حياة بعدم فهم بتتكلمى عن ايه انا مش عارفه بتتكلمى
سيف بهدوء و شفقة على راندا بلاش يا راندا بلاش تكوني في الصورة امك مش ها تستحمل ولا بسملة كفاية اللى بتمر بيه
سيف مش ها ينفع يا راندا دى امك خليني انا اللي اعمل كده
راندا انا بنتها مش ها تقدر تعمل حاجة لكن انت و ليلة فى بينكم تخليص حق و سماء لو هربت و انا متاكده من ده مش ها تسبكم انت جايلك ابن و المفروض يتربة بينك و بين ليلة ولا عايز نفضل في نفس الدوامة
سيف بيمسد على شعرها طب كفاية عياط عشان خاطري
ليلة پتبكي في صمت
سيف ليلة اتكلمي قولي اي حاجة بس بلاش سكوتك ده متقلقنيش عليكى يا حبيبتي
ليلة قامت و نظرت ليه عايزني اقولك ايه عايزني افرح ان الست اللى عملت كده في امي ها تتحسب بعد ما عشت حياتها افرح ازاي و انا امى مش معايا عشت حياتي كلها في عذب و لم جيت هنا مؤامرات و نظرت ابوك نظرت الكره انا معملتش حاجة بس عشان شبه امي بشړي بشړي اللى عشت حياتها كلها في ظلم و قهرة بس حاضر يا سيف ها فرح.. طب و بسملة متخيل بسملة بعد اللى عنت بيه و لسه