رواية أحببت ملتزمه البارت السادس بقلم أماني السيد حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
رواية أحببت ملتزمه البارت السادس بقلم أماني السيد حصريه وجديده
حازم فاطمه
فاطمه لا رد
حازم أنا عارف انك زعلانه وعلى فكره ده حقك بس افهمينى
فاطمه بصوت عالى ودموع أفهم اى انك من ساعت ما اتجوزتنى وانا مش شايفه غير الضړب والذل والإهانة وانا ساكته ومش برد كل اللى بقولهولك حاضر ونعم ... اقولك اى بس هوا انت عرفت أنا مين طيب درست اى كنت عايشه ازاى اتكلمت معايا فهمتني هيا دى الموده و الرحمه ..هيا دى الامانه اللى وصى بيها الرسول تعمل فيا كده انت لو كنت متجوز بهيمه مكنتش هتعمل فيها كده وكانت هتصعب عليك .. لأ وفوق كل ده تقول تحت قدام الكل انك اتدبست
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فاطمه نتكلم في اى يا استاذ حازم ها انك اتدبست على فكره انت فيها ممكن تطلقنى عادى جدا طالما انت مش طايقانى اوى كده اه وكمان اتجوز السنيورة بتاعتك اللى اسمها امل
حازم اتعصب ومسك فاطمه من دراعها احترامى نفسك يا فاطمة أنا صابر عليكى و متختبريش صبرى
فاطمه بدموع سيب دراعى
حازم ساب دراعها علطول ...أنا آسف يا فاطمة
ممكن تسمحيلى احكيلك حاجه
فاطمه بصتله وسكتت
حازم اسمعينى ولو انتى عايزه تطلقى هطلقك حالا بس اسمعينى
اتنهد بصى يا ستى أنا كنت بحب بنت اسمها ريم عايز اقولك محبتش حد قدها وبابا مكنش موافق عليها والانى كنت بحبها اوى اخدتها في بيت تانى عشت معاها اجمل ايام حياتي أو كنت فاكر انها اجمل ايام لحد ما فى يوم كانت في الحمام وتليفونها رن
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
الراجل الو يا ريمو
حازم الو مين
الشخص قفل فى وشى
ريم طلعت من الحمام اى يا حبيبى مالك قالب وشك
حازم ابدا يا حبيبتي بس في رقم رن دلوقتى وبيقول الو يا ريمو
ريم اتوترت لأ يا حبيبي..... هتلاقي... هتلاقي بابا ولا حاجه
حازم وانتى مش مسجله رقمه
ريم هتلاقي من رقم تانى ولا حاجه وبعدين مالك انت بتتكلم كده لي
حازم ابدا يا روحى
back
من اليوم ده وبدأت ريم تتغير حتى كنت غبى وقولت يمكن الرقم غلط او باباها فعلا زى ما بتقول وده غلطى انى مرقبتهاش وعلشان ابننا حتى
حازم بكسره ايوه الاسف
وفى يوم كنت في الشغل رجعت ملقتهاش ولا لقيت أسر ابنى وجالى رساله إن الفيزا اللى كنت مديهالها اتسحب منها رقم كبير جدا حسيت قد اى كنت غبى ....حسيت انى بحلم وخصوصا كنت متعلق بأسر وهيا كمان ولحد دلوقتي بدور عليها ومش لاقيها وابنى وحشنى اوى وبعد الفترة دى جالى حالة اكتئاب وروحت حړقت البيت وقعدت فيه ايوه متستغربيش كنت عايز اڼتحر موضوع انى راجل كل الناس بتعمله ألف حساب وتيجى تكسرنى وتخونى كبيره كانت كل الناس بتتكلم عليا أن الدكتور حازم اللى كل البنات