رواية رفيف قلبي الفصل الثلاثون والأخير بقلم نجلاء عبد الظاهر حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
رواية رفيف قلبي الفصل الثلاثون والأخير بقلم نجلاء عبد الظاهر حصريه وجديده
آسر رفيف انتى يتيمة
عمى محمد مش والدك الحقيقى
رفيف ضحكت على كلامة اى اللى انت بتقولة دا يا آسر كنت بقول برضوا ان هو لاقينى على باب جامع مش كدا
آسر ياعمى هى لازم...... قاطعه محمد پغضب وصوت عالى
رفيف اتدخلت بابا حبيبى اهدى هو بس آسر كان بيهزر مش أكتر صح ياحبيبى
رفيف شوفت يابابا آسر كان بيهزر وانا متأكدة ان هو كان بيهزر يلا بقا اضحك ياحمادة خلى الدنيا تنور
آسر بحب شد رفيف من إيدها تسمحيلنا ياسمو الاميرة نخلص بقا شغلنا علشان الفرح
رفيف اي دا مين دول
عمى بنتك مصيرها فى يوم هتعرف يبقى لية نخبى لية منقولش الحقيقة ونسبها هى تختار
محمد سمح لدموعه تنزل انا مش هسمح ان الحقيقة دى توصلها رفيف بنتى وهتفضلى بنت لآخر يوم فى عمرى
آسر صعب علية حاله محمد حط إيدة على كتفة عمى انا حاسس بيك ومتأكد حتى لو رفيف عرفت مستحيل تسيبك
آسر طبطب على كتف محمد بقلة حيلة وسابة وخرج
آسر اول مخرج
رن على أحمد وأحمد خرجلة على طول
أحمد لية بترنلى احنا مش كنا مع بعض جوة يابنى
آسر فين الواد
أحمد شارو على اوضة فى أخر الفيلا وآسر دخل ووراه احمد كان مراد بيحاول بفتح الباب علشان يهرب
آسر بعد وهو بينهج ورجع مسكه من هدومة انطق يلا انت تعرف ابراهيم الجيار جدة يلااا انطق انت هتصورنى ياروحمممك
ايوة اعرفة اعرفة ياباشا
آسر شطور كدا قولى بقا اى علاقتك بية احكيلى من البداية
مراد پخوف بدا يحكي انا عارف ابراهيم بيه من زمان من وقت مكان عندى 11 سنة شوفتة مرة
