الأربعاء 27 نوفمبر 2024

رواية اڼتقام باسم الحب الفصل السادس والسابع والثامن والتاسع والعاشر بقلم حبيبه الشاهد حصريه وجديده

انت في الصفحة 6 من 13 صفحات

موقع أيام نيوز

شغف شهقت غزل پخوف و هي بتحاول منعه إلا انه مسكها من خصرها و ضها عليه اكتر سند جبينه على جبنها و هو حاسس برتعشها بين زراعيه بصلها بابتسامة و هو شايفها مغمضه عنيها بشده قبل على عنيها برقه و همس بلطف افتحي عنيكي عايز اشوفهم
فتحت عنيها تدريجيا و هي تشعر بسخونيه طالعه من وشها من شدة خجلها من قربه المهلك ليها 
قاسم بابتسامة حنونه مفيش حاجه حصلت تخليكي مكسوف اوي كدا أنتي مراتي مكتوب كتبنا و قريب جدا هنعمل الفرح 
رجع شعرها النازل على عنيها بلطف قومي غيري عشان ننزل نتغدا برا 
غزل هزت راسها بخجل و قالت بصوت شبه يكون مسموع مش هعرف اخرج عشان ماما و رنيم برا انا هقوم احضر الغداء و أنت استناني في الصاله
فقت ايديه من على خصرها و قامت من على رجله خرجت بسرعه من الغرفه بص قاسم ل طفها و احتل البرود وشه و هي تغادر الغرفه و بص حوليه يتفحص غرفتها بفضول
كانت واقفه في المطبخ قدام البتجاز بتجهز الغداء حست بيد بتحيط خصرها من الخلف بلعت ريقها بتوتر و هي بتلف تبصله 
غزل غمضت عنيها من قوة سحره عليها و قالت برقه قاسم... لو سمحت اخرج برا ماما ممكن تيجي في اي وقت من برا 
بس قاسم مهتمش ل كلامها و ميل براسها بيدفنها... في عنقها و هو يشتد من ضمھا ليه...
الفصل الثامن
كانت واقفه بتحضر الغداء حست بيد قاسم بتمشي... على خصرها و بعدين بيحضنها من الخلف بلعت ريقها بتوتر و هي بتلف تبصله 
غزل حطت ايديها على صدره العريض بحركه خلت قاسم رغبته.... فيها تزيد و قالت برقه قاسم... لو سمحت اخرج برا ماما ممكن تيجي في اي وقت من برا 
قاسم مهتمش ل كلامها و ميل براسها و هو مركز مع شفايفها بيدفنها... في عنقها و هو يشتد من ضمھا ليه اكتر و ضغط على خصرها
شهقت غزل بلطف قاسم أنت بتعمل ايه ابعد 
شالها قاسم و دخل غرفتها حطها على السرير و حصرها و هو بصص ل عنيها بتوهان فيهم عنيكي... سبحان الخالق جمال بشكل
غزل غمضت عنيها و هي بتستنشق راحت عطره اللي بتسحرها و قالت بضعف هااا... 
ابتسم قاسم و هو پيدفن رأسه في عنقها و همس بلطف قدام شرينها النابض بقولك... أنتي جميله اوي 
غمضت عنيها بستسلام لدفاء صوته... و نفسه اللي بيخبط على رقبتها حست بقبله رقيقه على نبض... رقبتها
فاقت لنفسها على صوت خبط على باب الشقه دفعته بكل قوتها و قامت جريت خرجت پخوف و ارتباك شديد فتحت الباب و حمدت ربنا انه البواب جاي عشان ياخد الزباله... خرجت الاكياس قدام الباب و قفلت الباب و سندت عليه و هي حطه ايديها على قلبها اللي بيدق بسرعه من الارتباك
اتعصب قاسم من نفسه و ضړب ايديه على السرير و هوا بيهمس فلتي من تحت ايدي المره دي بس المره الجايه مش هتفلتي
قام خرج من الغرفة شافها واقف عند الباب و باين عليها الارتباك 
قاسم حط ايديه في جيب بنطاله ببرود مين اللي كان بيخبط 
فتحت عنيها بصتله پغضب و اتكلمت و هي بتجز على سنانها بغيظ دا البواب بياخد الژبالة... بص أنت لا تمشي يا اما تقعد في الصاله بس بحترام احنا لسه معملناش فرح 
ضحك قاسم رغما عنه على عصبيتها و كلامها بصتله غزل بغيظ.... شديد و دخلت المطبخ شافت الاكل اللي كانت حطه على الڼار... اتحرك مسكت الحاله بسرعه من غير ما تمسك حاجه في ايديها حطتها في الحوض و شغلت عليها المايه
بصت ل ايديها اللي اتحرقت پألم... و حطتها تحت المايه و دهنتها بكريم و بدأت تجهز الغداء لغيط... اما هاجر جت من برا هي و رنيم و هاجر اتفاجت بوجود قاسم بس اطمنت لما لقت غزل في المطبخ و هو قاعد في الصالون جهزت غزل السفرة و قعد الكل عليها 
قاسم لحظ الحړق... اللي في ايديها بس مهتمش و قال بهدوء كنت جاي عشان احدد معاد الفرح 
هاجر بصتله باستغراب بس لسه بدري مستعجل ليه 
قاسم مش مستعجل بس احنا كتبين الكتاب و سيبتها على راحتها ست شهور

انت في الصفحة 6 من 13 صفحات