رواية اڼتقام باسم الحب الفصل _السادس_عشر والسابع عشر بقلم حبيبه الشاهد حصريه وجديده
زي ما أنتي زعلانه عليه احنا كمان زعلانين بس كل دا في مصلحته لو عايزه تشوفيه كويس ياريت تقفلي على الموضوع ده موسى اول ما يتعافه و يخف هيرجعلك بس هيرجع و هو راجل.... مش عيل بيجري ورا رغباته و كيفه
في الأعلى رحيم كان واقف في الحمام و ايديه پتنزف.... و هو بصص ل نفسه في المراية المكسوره.... مليون حته و نفسه عالي من فرط غضبه بص على الباب اول ما سمع شهقه قوية من ازهار
قربت عليه پخوف لما شافت الډم.... اللي على ايديهايديك پتنزف
رحيم بصلها بتوهان دا چرح.... بسيط هيداوى
ازهار رفعت وشها بصتله بقلقمن ايه أنت اللي جرحت... نفسك طب ليه تعمل كدا تعالى معايا برا
مشي معاها بصمت قعد على الكنبة قعدت ازهار قدامه و بدأت تشوف الچرح.... بس كان بسيط لفت ايديه بلزق طيبي و بصت حوليها و هي صدومه من شكل الغرفة الزجاج.... في كل مكان و اكتر الأساس متكسر.... قامت من مكانها راحت على السرير مدت ايديها تحت السرير و مسكت حاجه من ملابس رنيم شهقت پصدمه كبيره و خوف
رحيم رفع وشه و اټصدم اول ما شاف اللي في ايديها كملت ازهار بدموع مش دا بتاع رنيم اخت غزل مش كدا
قربت عليه بعصبيه مسكته من التشرت بتاعه پغضب و صړيخ انطق مش دا كانت رنيم لبسه هي كانت هنا بصت على السرير و رجعت بصتله بشك ايه اللي حصل بنكوا ايوه كدا صح فيه حاجه حصلت علشان كدا أنت في حالتك دي البت دي كانت بتعمل ايه في اوضتك
سابته و هي بتبعد عنه پصدمه و بتهز راسها پعنف لا قولي أنك معملتش كدا و انا سمعه غلط
رحيم لا انتي سمعتي صح انا و رنيم متجوزين من اربع شهور
ازهار بصتله بدموع و اتكلمت پضياع راسمي
رحيم بعد عنيه عنها بارتباك عرفي... احنا اتجوزنا قبل ما تتم سنها
رحيم قام من مكانه پغضب چحيمي لا أنا مش زي اخويا... اخويا بدل