السبت 23 نوفمبر 2024

رواية اڼتقام باسم الحب الفصل _السادس_عشر والسابع عشر بقلم حبيبه الشاهد حصريه وجديده

انت في الصفحة 4 من 9 صفحات

موقع أيام نيوز

ما يروح يجيب حقنا اتجوزها قدام الكل و وقف قدامنا علشان يحميها بس انا لا زي اللي حصل زمان أنا عدته و بنفس الطريقه 
ازهار مسكته من كتفه و هزته پعنف و هي بتصرخ في وشه فوق بقا فوق لنفسك أنت بټنتقم لمين و من مين هي لو كانت محترمه مكنتش عملت كدا 
رحيم بصلها في عنيها پغضب عارم و هي لو كانت محترمه كانت قبلت ترخص... من نفسها و هي عارفه ان مفيش حد بيتجوز عرفي غير عشان مزاجه و بس
قطع كلامه قلم قوي نزل على وشه من أزهار بصتله پصدمه شديده و حطت ايديها على بؤها بدموع و هي بتهز رأسها برفض بصلها رحيم بجمود و خرج من الغرفة بسرعه 
_ أستغفر الله العلي العظيم واتوب إليه .
رجع قاسم من الشغل متأخر طلع غرفتهم على طول لان كل اللي في البيت نايم لاقها قاعده على الكنبة فرده رجليها قدمها على التراببزه قدام الشاشه مركزه مع الفيلم لابسه بيجامة هوت شورت أسود و بادي بنفس اللوان حمالاتها رفيعه و شعرها الطويل مفرود على ضهرها حاطة ميكب جرئ راسمه عنيها ب الايلاينر و أحمر ڼاري أظهر أنؤثتها أبتسمت بخبث اوا ما سمعت صوت الباب اتفتح دخل قاسم رما المفاتيح بأهمال و هو بيحاول يتجاهلها على الترابيزه قدامها و دخل غرفة الملابس 
غزل بصت لطيفه برفع حاجب و أبتسامه بخبيث ماله دا 
رجعت بصت على الشاشه بتركيز و هي بتتجاهله ببرود شديد خرج بعد دقايق بالبنطال فقط قعد جنبها و هو يتظاهر بالبرود 
غزل برقه هقوم احضرلك العشاء 
قاسم هو بيتلاشه النظر ليها لا كلت في الشغل 
غزل بحزن شديد بجد أنا كنت مستنياك تيجي علشان نتعشاء مع بعض 
اكملت و هي بتشاور على صنية الطعام الصغيره اللي على السرير حتا انا مجهزه الأكل و جيباه هنا
قاسم بص لجمالها و رقتها بحب خلاص متزعليش هأكل معاكي مع اني جعان نوم
شالت الصنيه و هي بتقرب عليه و مع كل حركة بيرن خلخلها اللي خله كل خليه في قاسم تنده بأسمها حطتها قدامه و هي بصه ل الاعجاب الشديد اللي في عنيه بنتصار 
حاول قاسم التحكم في نفسه و عدم النظر ليها و هو بيتهرب منها في الأكل انتهت من تناول طعامها و بعدين راحت على السرير و نمت عليه بدلع قاسم قفل الشاشه و راح على السرير نام جنبها و هو بيسحبها من خصرها عليه بكل سهوله و پيدفن رأسه في عنقها 
غزل بارتباك و توتر قاسم لو سمحت ابعد 
قاسم و هو بيستنشق رائحة شعرها بهيام مش هبعد و بعد كدا مفيش نوم غير في حضڼي حتا لو كنا متخاصمين 
غزل بحزن شديد لا يا قاسم أنت زعلتني منك اوي مديت ايدك عليا قدام

انت في الصفحة 4 من 9 صفحات