الجمعة 01 نوفمبر 2024

رواية اڼتقام باسم الحب الفصل _السادس_عشر والسابع عشر بقلم حبيبه الشاهد حصريه وجديده

انت في الصفحة 5 من 9 صفحات

موقع أيام نيوز

اهلك كلهم
قام اتعدل على السرير و بصلها في عنيها كانت ايدي تتقطع.... قبل ما امدها عليكي 
غزل بلهفه بعد الشړ عليك يا حبيبي 
قاسم بابتسامة عيدي كدا قولتي ايه حبيبك
غزل رفعت سبابتها في وشه بزعل ابعد عني و متكلمنيش خالص أنا لسه زعلانه منك بجد
قاسم و هو تايه في جمال عنيها اتكلم بحب يا خبر زعلانه مني اوي كدا لا انا كدا لازم اصالحك 
غزل حطيت ايديها على صدر.... قاسم تبعده و هي بتحاول متتأثرش من قربه لو سمحت احترم رغبتي و ابعد متشيلنيش ذنب اني منعاك عن حقوقك 
قاسم ميل على خدها قبلها برقة و بعدين نام جنبها و هو بيلف ايديه على خصرها بحب وانا محترم طلبك و متفهمه و مش هغصبك على حاجه و لا هجبرك خدي راحتك انا مش مستعجل على حاجه تصبحي على خير 
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
پيدفن وشه في عنقها و همس قدام شرينها النبض مش هتردي عليا 
غزل بتنهيده وأنت من اهل الخير 
_ لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين .
رنيم صحيت من نومها لقت نفسها نايمه مكانها على الأرض مسكت تلفونها لاقيت عشر مكالمات من رحيم و تلفونها رن رديت عليه
رحيم بحد أنتي فين انا برن عليكي من بدري مبترديش ليه 
رنيم اتكلمت بصوت منخفض متعب في البيت كنت نايمه و عامله الموبايل صامت 
رحيم ساعه و هكون تحت البيت انزليلي عايزك ضروري 
رنيم بتنهيد ماما صاحيه اول ما هتنام هنزلك 
رحيم مستناش يسمع منها الرد و قفل التلفون رنيم مكنتش قادره تقوم من مكانها لان حرارتها كانت عاليه سندت على الحائط لغيط اما قامت وقفت دخلت الحمام حطيت دماغها تحت المايه علشان تنزل من حرارتها و تفوق و غيرت ملابس ازهار اللي لسه عليها و نزلت من العماره بعد ما اتاكدت ان هاجر نايمه لاقتو مستنيها بالعربية بعيد عن العماره بحاجه بسيطه ركبت بصمت 
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
رحيم اتحرك بالعربية ببرود عرفت مكان دكتوره و خدت معاها المعاد دا 
رنيم سندت رأسها على الكرسي و هي حاسه بدوخه شديدة بصلها رحيم ل معالم وشها المتعبه بجمود و رجع بص ل الطريق 
في مركز تابع لاحد دكاترة النساء 
الدكتوره مينفعش اعمل عمليه زي دي غير لما اشوف قسيمة جوازكم اصل الصراحه اكتريت اللي بيجوا ينزلوا.... ابنهم بيكون جاي نتيجه حرام.... فلازم أتاكد الأول بنفسي 
رنيم غمضت عنيها بكسرة... و دموع رحيم بهدوء احنا حاليا مش معانا قسيمة الجواز بس اكيد هجبالك 
الدكتوره للأسف مش هقدر ادخلها العمليات غير لما اشوف القسيمه بس ليه تموتوا.... ابنكوا و أنتوا باين عليكم انكوا متجوزين بجد حاولوا تفكره تاني يمكن تغير رأيك 
رنيم بصتله و هي بتترجاه بعنيها بس رحيم كان مصر على قراره و خدها و مشي من العيادة
الفصل_السابع_عشر
صباحا في عيادة دكتور مشپوها.... كانت رنيم قاعده

انت في الصفحة 5 من 9 صفحات