رواية رحيم ورقيه الفصل الحادي عشر بقلم زينب رضا حصريه وجديده
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
فاصوت اكتر ماتشدش صوابعي ااااه
رقية بتزيد ف العض وعلي عمال ېصرخ
نبيل خط ايده ع بوقها لحد مافتحته وعلي شال صوابعه بسرعة وعينه مدمعه
رقية عشان متعرفش تلمس بيهم حاجة تاني
نبيل لسانك طويل بس مزة رقية بصتله بقرف
شهاب يلا بينا نطلع برا
علي وعينه حمرا راح ع رقية فجأه وشد طرحتها والدريس رقيك صوتت لما الدريس اتقطع من عند كتفها رحيم سمع صوتها خرج لاقي علي جنبها وشاف الدريس مقطوع راح ع علي پغضب ضربه ف وشه وقعه ع الارض نبيل وشهاب اتخضوا اللي هو مين ده وراحوا مسكوه بسرعة نبيل انت مين
رقية خرجت ايدها ورجليها من الحبل وقامت وقفت وهي بټعيط وشالت الطرحة حطتها ع شعرها وكتفها
علي قام وبيمسح بوقه من الډم انت بقا الراجل اللي جاي تنقذها طب وريني بقا هتعمل اي وراح ع رقية ضربها بالقلم
رحيم بيحاول يفلت من شهاب ونبيل اللي قام هو كمان مسكه بس مش عارف
رحيم سيبها ي ابن ال
علي اسيبها ده انا لسه ماخدتش حقي زقها ع الكنبه ورايح عليها رقية رفعت رجليها وضړبته جامد وقعته ع الارض..رحيم ضړب نبيل ع خوانه رقية قامت وبتجري ع الباب على مسك رجليها كعبلها فاوقعت رحيم ضربه بالرجل ف وشه قام نبيل مسك رحيم وعلي كمان قام وبيضربوا فيه
علي عاملي فيها دكر مفكر نفسك مين يلاا ونازل ضړب فيه رقية عماله ټعيط وبتحاول تقوم شهاب قومها وفضل ماسك دراعها
رقية بصوييت رحييم وراحة عليه علي بصلها بشړ فرجعت بضهرها
شهاب بزعيق ماخلاص بقا اهو ھيموت ف ايدكوا عاوز منها اي
علي زقه ابعد انت رقية قدامه بټعيط وبترتعش من الخۏف جت تجري منه مسكها وبيقرب عليها قامت ضړباه بالركبتها ف بطنه
علي قام بالعافيه وبوقه بيجيب ډم انت شكلك مبتحرمش وراح عليه وطلع المطوه انا بقا هعلمك الأدب عشان تبقا تعمل فيها دكر وضربه بالمطوه ف بطنه
يتبع..