الجمعة 01 نوفمبر 2024

رواية رحيم ورقيه الفصل التاسع عشر بقلم زينب رضا حصريه وجديده

انت في الصفحة 4 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

شكلهم فتحوا ونسيوا يدخلوه جوا
رقية حلو اقفليه عليهم بالمفتاح اضمن لحد ما أجرى
جهاد انتي هبلة
رقية والنبي عشاني
جهاد خلاص خلاص ربنا يستر
رقية ولما تجيبي فطار هاتيلي ده انا هقعد طول الاجتماع لوحدي بين أربع حيطان
جهاد بغيظ امشي من وشي وقفلت الباب بسرعة رقية جريت ع مكتبها وقفلته من جوا
رحيم هو اي ده
مؤمن مش عارف استني اشوف مؤمن قام وجه يفتح الباب مش بيتفتح فضل يخبط جهاد فتحتله پخوف
مؤمن بعصبية هو اي الهبل اللي انتي عملتيه ده
جهاد وعيونها مدمعه اسفة والله خالد سمع صوت مؤمن قام ورقية نفسها تخرج تضربه عشان زعق لجهاد
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
خالد اي صوتك عالي ليه
مؤمن شاور ع جهاد بتقفل الباب علينا
خالد بصلها وافتكر رقية اكيد مش عارفة انكوا جوا وبعدين محصلش حاجة وبص لجهاد معلش يابنتي حقك عليا وباس رأسها جهاد ابتسمت وراحت ع مكتبها
رحيم اي العصبية الاوفر دي كده انت مش بتبين حبك ع فكره ده لو مفكر كده
خالد قوله يابني يمكن يفهم ويتعلم وسابهم ودخل مكتبه رحيم شال المفتاح وډخله ف الباب من جوا ودخل مؤمن اللي مضايق من اللي حصل
بقلمي.. زينب_رضا
بعد نص ساعه الاجتماع بدأ
جهاد بتتلاشي وجود مؤمن ورحيم بيحاول يركز ومؤمن طبعا مضايق ورقيك قاعده ف مكتبها بتاكل عدي ساعتين واخيرا الاجتماع خلص
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
مؤمن احنا هنمشي بقا
خالد هخلص شغل بدري عشان اقضي معاكوا اليوم
رحيم بابتسامة ماتروح معانا
خالد فيه شوية حاجات هخلصها متقلقش مش هتاخر
رحيم ربنا يقويك هتعوز حاجة
خالد سلامتك ياحبيبي
مؤمن سلام يا حج خالد ابتسم وهما خرجوا وجهاد اتصلت ع رقية وعرفتها انهم مشيوا
رحيم بيدور ف جيوبه مؤمن بدور ع اي
رحيم موبايلي شكلي نسيته فوق
مؤمن شاطر اطلع هاته بقا
رحيم انت واطي ليه
مؤمن من غير سبب رباني كده
رحيم انت صالحت جهاد ولا لا
مؤمن هي خطيبتي معرفش انتوا بتفكروا كده ليه
رحيم ممكن عشان انت واقع وباين عليك
مؤمن هعتذر بكره عشان عليت صوتي بس كده رحيم مردش عليه وطلع يشوف موبايله
جهاد لاقت فون رحيم ف اوضة الاجتماعات وودته لخالد
رقية خرجت راحة لجهاد عشان تسأل اي اللي حصل ف الاجتماع سمعت فونها بيرن ررجعت وهي داخله لمحت الاسانسير اتفتح ورحيم خارج من جريت ع جوا وقفلت الرنة ونزلت تحت المكتب 
رحيم معدي من قدام المكتب.. اي ده مش المكتب ده كان مقفول واحنا هنا ودخل خطوتين بس راجع نفسه لا مينفعش ادخل وخارج ولسه بيلف لمح القلم ع المكتب وقف دقيقتين يفتكر و...
يتبع

انت في الصفحة 4 من 4 صفحات