رواية رحيم ورقيه الفصل الحادي والعشرون بقلم زينب رضا حصريه وجديده
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
رواية رحيم ورقيه الفصل الحادي والعشرون بقلم زينب رضا حصريه وجديده
الصورة جت ع إسلام وهو باصص ع رحيم ورقية اللي ماشيين قدامه وبكل الغل اللي ف العالم
لو مش هتكوني ليا يبقا مش هتكوني لغيري يا رقية
احمد كان داخل البيت شاف رقية جاية ومعاها حد وقف استناها
رقية احمد وصل كويس جينا ف نفس الوقت
رحيم هو كان فين
رقية مطحون ف الدروس ومراجعات عشان الامتحانات خلاص قربت
رحيم احمد ف سنة كام
رقية 3 ثانوى حمااده وراحت وقفت جنبه فاكر مين ده
احمد بيحاول يفتكر ااه رحيم صح
رحيم بابتسامة عامل اي يمعلم وسلم عليه وحضنه
رحيم باستغراب عمرو!! هو عمرو عارف انتوا فين
رقية بسرعة لا لا والله لسه عارف انهارده بسبب غبائي هو انا بس بكلمه اطمن ع خالتي وهو بيطمن علينا وانا محلفاه ميقولش لحد
رحيم بزعل اه تمام
احمد هات رقمك عشان مش معايا
رحيم بهزار ع اساس انت اخدته قبل كده واخد الفون من احمد وسجل رقمه ورن ع نفسه
رحيم اتفضل ياسيدي وطلع فونه وسجل رقم احمد
احمد بابتسامة تمام يلا نطلع بقا
رحيم لا انا همشي وبص لرقية راحة بكره الشركة
رقية اه ان شاء الله
رقية بابتسامة تمام رحيم ابتسملهم ومشي ورقية طلعت هي واحمد
بعد ساعة تقريبا رحيم دخل بيت خاله لاقاهم كلهم قاعدين
مؤمن بزهق كنت فين وبرن عليك مبتردش ليه
رحيم معلش والله بس الجو برا حلو
مؤمن لسه هيرد خالد اتكلم طب كويس انك جيت بالسلامة يلا عشان الاكل مؤمن بص لرحيم بغيظ ومشي من قدامه ورحيم ضحك عشان عارف ان مؤمن بېخاف عليه
ملك وهي راحة المطبخ ابقا رن عليه طمنه بلاش تسيبه قلقان كده
رحيم حاضر
احمد الفيزياا دي رخمة
رقية وهي بتحطله العصير بس المانجا حلوة
احمد ضحك والله انتي اللي مصبراني ع السنة دي
احمد باس ايدها مش ناوية تتجوزي بقا عنستي
احمد ماشي يقمر اخلص بس وادخل كلية وهتجوز قبلك
رقية بضحك مش هيحصل وطلعتله لسانها
احمد هشوف
رقية طب خلينا ف المهم ان شاء الله هنرجع بيتنا ف القاهرة بعد امتحاناتك ع طول
احمد وبابا هيرضي نقعد معاه بعد السنين دي
رقية بزعل ع ابوها وعشان كدبت ع احمد اه ان شاء الله
احمد لاقاها زعلت حاول يتوه تصدقي المانجا حلوة وبيشرب
رقية ضحكت انا اللي عملاها يابني يلا اسيبك تذاكر شوية وبعدين ارتاح ماشي وانا هدخل انام
احمد تصبحي ع خير يقمر
رقية وهي بتقفل باب اوضته وانت من اهله يا حبيبي وراحت اوضتها ونامت وهي بتفكر ف رحيم
خالد تعالوا ورايا