رواية اڼتقام باسم الحب الفصل التاسع بقلم حبيبه الشاهد حصريه وجديده
السفرة
قاسم خرج معاها ابتسم لما شاف السفرة متجهزه و عليها شمع و ورد سحب كرسي و قعد تسلم ايدك الأكل شكله يفتح النفس
ابتسم غزل بشرود و هي بصه ل الأكل بصمت انتبهت على صوت دقات الباب قامت تفتح مسكها قاسم من ايديها قعدها مكانها پعنف هتفتح الباب بالقميص النوم قومي ادخلي جوه و انا هشوف مين على الباب
بصتله غزل پصدمه من قسۏة معملته معاها اللي بدأت تتغير معاها و قامت دخلت الغرفه وقفت ورا الباب تسمع صوت مين اللي جه برا بس مسمعتش حاجه حست انه بيقرب عليها بعدت عن الباب بتوتر
دخل قاسم بصلها ببرود امك جت برا غيري لبسك و اخرجي شوفيها
اتنهدت غزل بتعب مستحيل يكون موسى اللي عمل كدا موسى عقله عمره ما هيصورله انه يعمل كدا و هيخاف يدخل الاوضه لانه بېخاف من قاسم
هزت راسها بعتراض و هي بتبصلها بعصبيه مفيش غيره أنتي متعرفيش موسى كويس أنا بقولك جه و هددني امبارح في الفرح و قالي حساب الفيديو لسه مخدتهوش
مسكت رأسها بين ايديها بتعب انا مش عارفه اعمل ايه او اتصرف ازاي
قعدت رنيم جنبها و حضنتها بحب مفيش في ايدينا حاجه نعملها بعد ما عمك جوزك ليه بس الأكيد ان لو حاجه حصلت تاني مفيش قدمنا غير اننا نبلغ البوليس و هما هيتصرفه
غزل اتوترت جدا اول ما سمعت اسمه كان جاي ليه
زنيم بصت على الباب و رجعت بصتلها و قالت بصوت منخفض كان عايز يقبلك بس لما ماما قالتله انك اتجوزتي و لما عرف انه قاسم اټجنن و قال انه كان مختفي الفتره دي كلها عشان في ناس طلعت عليها و ضربه و انه كان محجوز في المستشفى و لسه طالع و لما