رواية اڼتقام باسم الحب الفصل التاسع بقلم حبيبه الشاهد حصريه وجديده
انت في الصفحة 5 من 5 صفحات
خف جالك
غزل بخضه ومين اللي عمل فيه كدا اكرم مش بتاع مشاكل
رنيم بصتلها پخوف و توتر هو مرديش يقول و مشي بس انا طلعت ورا و سالته و هو قالي ان اللي عمل كدا....
قاسم فتح الباب و دخل عليهم مره واحده و استغرب صدمت رنيم اللي اول ما شفته اتخضت بص ل غزل بشك
فيه حاجه و لا ايه
غزل رجعت شعرها ورا ودنها بارتباك لا مفيش حاجه يا حبيبي
اتوترة رنيم اكتر و قامت بسرعه طب انا ماشيه بقا هبقي اعدي عليكي تاني سلام
خرجت رنيم پخوف من قاسم حتا مستنتش هاجر تسلم على غزل و خدتها و مشيت
قاسم قعد على السرير و هو متابعها و هي بتخلع الروب و بتقرب عليه سحبها لحضنه و هو بيبص لعنيها بحب مالك قلبه بوظك كدا ليه
قبل... خدها برقة و هوا بيهمس قدام شفايفها بأسف انا اسفه... مكنتش قصدي بس اتعصبت لما قومتي عشان تفتحي الباب بشكلك دا و انا راجل.... دمي حامي اوي
دخلت جوا حضنه برقة و هي مسكه لياقة البجامة بدلع كنت هشوف مين قبل ما افتح الباب بس انت مستنتش
غزل بصتله في عنيه بابتسامة رقيقه تؤ مش زعلانه بس لو خرجتني
ضحك قاسم بخفوت حد يخرج يوم الصبحيه أنتي قدامك شهر على الأقل لما تخرجي من البيت
حاولة تبعد عنه بعصبيه خفيفه يعني ايه هتحبسني هنا
منعها قاسم و هو بيسحبها عليه اكتر يعني مفيش خروج يا قلب قاسم
شهقت غزل برقة و لمعت عنيه
بفرحه من سلسله بسيطه و شيك جدا الله دي جميله جدا
قاسم ابتسم اول ما شاف ابتسمتها طب لفي البسهالك
لفت ايديها على ايديه المحاوطه خصرها انا بحبك اوي يا قاسم
ابتسم قاسم وهو بيضمها ليه اكتر بحب
بعد مرور يومين صحيت غزل على صوت قاسم فتحت عنيها شافته واقف قدامها ابتسمت برقة و قامت قاعدت صباح الخير
قاسم ببرود شديد صباح النور قومي البسي حاجه و جهزي الفطار جدي قاعد برا جاي يقعد معايا انهارده
بعد دقايق كانت واقفه في المطبخ بتجاهز الفطار حست بحد دخل المطبخ فكرته قاسم في الأول بس رائحة عطره كانت مختلفه اول ما حست بيه بيقرب عليها أكتر لفت وراها و هي ماسكه السکينه في ايديها....
يتبع......