رواية اڼتقام باسم الحب الفصل_الرابع_عشر بقلم حبيبه الشاهد
يعرق دي... دي واحده كدابه
هيثم بمقطعه هو تحليل هيتعمل و ساعتها هنعرف مين فيكوا الكداب
غزل حاولة تسحب ايديها من ايديه و هي بصله بدموع ممزوجه پألم سيب ايدي لو سمحت
قاسم بصلها في عنيها الدامعه بجمود
غزل باحراج لو سمحت سيب ايديه ايدي هتتكسر.... في ايدك
سحابها قدامهم او بالصح چرجرها على فوق و هو في قمت غضبه منها اول ما دخل قفل الباب وراه بقوة و دفعها وقعت على الكنبة پغضب عارم
قاسم بعصبيه أيه اللي أنتي هبتتيه تحت دا بټهدديني في بيتي
غزل رجعت ل الخلف پخوف انا مكنتش اقصد
غزل بصتله پصدمه شديده و مسكت ايديه اللي ماسك بيها شعرها پألم ااااه سيب شعري
شدد من قبضته اكتر و هو بيقول پغضب عارم انا هعديلك اللي حصل انهارده بالقلم اللي أنتي خدتيه تحت قدام الكل بس المره الجايه لو بس سمعت ان صوتك علي على حد صدقيني انا هقطعه.... و موسى ملكيش دعوه بيه خالص أنتي فاهمه
غزل كانت بصله و هي مصدومه فيه بجد و مش قادره تنطق بحرف
اكمل قاسم بزعيق فاهمه
غزل ضمت نفسها پبكاء و هي بتفرك في رأسها پألم... مكان قبضة ايديه قامت طلعت ملابس و استنت اما خرج من الحمام و دخلت وقفت قدام المرايا بصت ل نفسها بحزن شديد و هي بتحسس بايديها پألم.... على خدها اللي بقا ازرق مكان الضربه بس افتكرت حړق... ايديها و ابتسمت بسخريه و اخذت حمام دفئ يهدي اعصابها و خرجت
لاقتوا قاعد على السرير عاري الصدر يرتدي شورت فقط و مولع سچاره اللي دايما بيشربها
مشيت من قدامه بتجاهل خدت مخده من الموجودين على السرير حطتها على الكنبة و نامت
_ لا حول ولاقوة الابالله العلي العظيم واتوب اليه .
قاسم صحي من